الصفحه ٤٩ : جعل بواسطة شىء عقليته لها يلزم أن
يكون الشىء موجودا وتتقدمه عقليته له ويلزم أن يعود آخر الأمر إلى شى
الصفحه ١٠٦ : .
الوضع المطلوب فى الحركة لا وجود له
إلاّ متوهما ، والشيء يجب أن يتحرك إلى شيء موجود بالفعل أو فى وهم مؤثر
الصفحه ٤٢ :
تلك الوسائط بالفعل
، وهذا محال لما عرف وهو أن ما يكون بالفعل يجب أن يبقى آنا ويفسد فى آن ، وبين كل
الصفحه ٩٤ : له الإضافة ، لا
حدّ الإضافة مطلقا ولا حد السواد مطلقا.
المضاف كما أن ماهيته بالقياس إلى غيره
من حيث
الصفحه ٩٥ : حيث هو مضاف لا فى شيء يعرض له
المضاف.
يقول المتشكك : لم نقل : إنه لا شىء من
المتضايفات يكون معا إذ
الصفحه ١٦٣ : تتكثر أشخاص كل
عقل.
يجب أن تكون التصورات الفلكية أول تصور
، ويكون ما سواه فنتيجة عنه تابعة له ، وهو
الصفحه ١٤١ : بالقوة القريبة ، وكذلك
الحال فى الفصل إذا أخذ فيه الفصل الخاص بالمحدود ، والحد يجب أن يكون فيه جميع
الصفحه ٩٩ : فرض ـ له شيء ـ يصدر
عنه فى الفلك أثر من غير أن يكون منطبعا فيه ولكن يكون مباينا له فى القوام والفعل
الصفحه ١٠٨ : له.
الغرض فى الحركة الفلكية ليس هو نفس
الحركة بما هى هذه الحركة بل حفظ طبيعة الحركة إلا أنها لم
الصفحه ١٢٥ : موجودة يكون إما أن لا يعقل ذاته ويكون يدرك الشيء عند وجوده
أو لا يكون مبدأ له. وهذا محال فإنه يعقل ذاته
الصفحه ١٩٣ : ، لكن يكون مبدأ للتفصيل والترتيب : مثلا إذا عرفت أن اللّه ليس بجسم
قبل أن تأخذ فى تفصيل البرهان عليه
الصفحه ١٨٩ : ، والآخر وجوده مستفاد منه. وبهذا نعلم أن واجب
الوجود بذاته لا أجزاء له ، فإن الأجزاء سبب للجملة ، فإذن لا
الصفحه ٤١ : له باق بكون
السواد أيضا باقيا ، وإن فرضنا أن حصته من طبيعة الجنس باقية كان ذلك الفصل ـ الذي
فرضناه
الصفحه ١٢٨ : دائما إذ المستعد له لا يصح أن يكون مستعدا له وهو حاضره ، فإنه
يزول حينئذ الاستعداد إذا حصل له.
العقل
الصفحه ٢٨ : له
بالفعل ، وهذا كما تقول إن الأشياء الموجودة دائما والموجودة فى وقت بعد وقت والشيء
المنقضى شيئا