الصفحه ١٦٧ :
، وكلما كان أشد تصورا ، يكون أتم فعلا ، إلى أن ينتهى إلى الأول الذي ليس فيه شىء
بالقوة. فلذلك يلزم أن يكون
الصفحه ١٦٩ : إنسان لا تعرض له الكلية ولا الجزئية ولا الذاتية ولا العرضية ولا
من حيث هو موجود فى الأعيان ، بل إنما
الصفحه ١٩ :
فى الخلق ، أعنى ما
يتبع الخلق طلب كمال لم يكن لو لم يخلق. وهذا لا يليق بما هو واجب الوجود من جميع
الصفحه ٢٧ : الذي كان يمكن أن يكون أشد منه أو أنقص فكونه فى الفلك الرابع ، وقد كان
يمكن أن يكون فى الفلك الأعلى
الصفحه ٤٠ :
شخص آخر من نوعه فى أن يكون علة. والشخص الذي هو المعلول سبيله سبيل سائر الأشخاص
فى أن الشخص الذي هو
الصفحه ٤٧ :
ليحفظ بها نظام
الكل. والشىء الواحد الجزئى الذي تتوافى إليه الأسباب وإن كان مستنكرا فى العقل
كسرقة
الصفحه ٥٦ :
والسوادية واحد
بالعدد. وأما الجسمية فهى معنى محصل له وجود مشار إليه يتحقق فى نفسه يصح أن
تترادف
الصفحه ٦٧ : اختلاف فى أشياء وإلا كان هو ذاك بعينه.
الأشخاص كلها متميزة فى علم اللّه.
الحد يجب أن يكون لموجود
الصفحه ٧٠ :
، فإن الحاسة قد انفعلت عند الإحساس فلم تبق على حالتها.
الوجود فى واجب الوجود من لوازم ذاته وهو
الموجب
الصفحه ٩١ :
الهيولى. فأما
الانفصال والانفصام فإنما هو له من حيث هو فى الهيولى لا من قبل الهيولى. والتحيز
له من
الصفحه ٩٣ : عليها الصفتان. فالهيولى ليست فى ذاتها متصلة ولا
منفصلة.
الكمية تقبل الزيادة والنقصان ، ولا
تقبل الأشد
الصفحه ١٠٢ :
والمعقول إذا حصل فى
شيء صار للشيء به عقل؛ والبارى والعقول لما كان دائم الوجود كان كل شىء يعقله
الصفحه ١٥٠ : حيث هما جسم ومتفقان
فى الجسمية ـ واحد.
لا يصحّ أن يكون البارى ينفعل عن
الدعاء. بل إن كان الأمر
الصفحه ١٨٠ :
وجوده شيئا يفيده
الوجود ـ فإنّا نبين ما فيه من الخطأ ، ونقول : إن المعقول الذي نقول إن موجدا
يوجده
الصفحه ٢٥ : من تلك الأشياء والصفات نوع
مجموع فى شخص يصح الاستناد إليه ، ويصير الكسوف الشخصى أيضا بتلك الأسباب