الصفحه ٤٨ :
ونحن معلولها وهى
علتنا ، والمعلول لا يفعل فى العلة البتة. وإنما سبب الدعاء من هناك أيضا لأنها
الصفحه ٩٨ :
تعفنت مادة فى عرق
تتبعه حمى ، وتعلم مع ذلك من الأسباب والعلل أن شخصا ما يوجد يحدث فيه هذه فتحكم
أن
الصفحه ٤١ : الغاية موجودة فى علم مخصص كما
ظنّ ، لم يكن النظر فيها إلا لصاحب العلم الكلى ، فإنه ينظر فيها أنها كيف
الصفحه ٤٢ :
تلك الوسائط بالفعل
، وهذا محال لما عرف وهو أن ما يكون بالفعل يجب أن يبقى آنا ويفسد فى آن ، وبين كل
الصفحه ٥٢ :
تطلب شيئا خلاف ما تجبر عليه ، وقوة تحاول ضد ذلك. والأول ليس فيه هذا لأن صدور
الأشياء عن ذاته هو بحسب
الصفحه ٥٥ : هواء فإن الصورة الجسمية
فى الماء تبطل وتحدث صورة جسمية أخرى. وإذا كانا بالعرض فإنها لا تتغير فإن الهوا
الصفحه ٥٨ :
لا تتخصص صورة معقولة بحال ، وصورة أخرى
بحال ، وتلك الصورة بتلك الحال مثلها فى النوع. ومثال ذلك
الصفحه ٨٥ : ضروريا لا جائزا.
المحدث إن عنى به كل ماله أيس بعد ليس (١) مطلقا أى بعد أن كان معدوم الذات لا
معدوما فى
الصفحه ١١٥ :
معدوم بالذات موجود
بالعرض إذ يكون ، (٣٩ ب) وجوده فى العقل على الوجه الذي يقال : إنه متصور فى
العقل
الصفحه ١٢٠ :
غيره فيه ، والآخر
أن يكون فيه لا عن غيره ، بل فيه من حيث يصدر عنه.
البارى يعرف كل شخصى بعلله
الصفحه ١٢٤ : متناهية ، والنسب التي بينها موجودة له معلومة وإن كانت فى
ذواتها غير متناهية فهو يعلمها كلها متناهية
الصفحه ١٣٦ :
الذي هو جنسه ، فلا
يصير فى السواد تلك الحصة إلا على معنى الحد ، أى لا يبطل وتبقى حصته من طبيعة
الصفحه ١٣٨ : يجب أن تتعين الغاية
التي تؤمّها. ولا شىء من الأوضاع مما يصح وجودها أو يعيّنها فى الأعيان قبل
الحركة
الصفحه ١٤٧ :
الموجود فى الذهن هو أن الجسم مثلا فى
الأعيان جوهر ، ووجوده فى الذهن غير وجوده فى الأعيان. فوجود
الصفحه ١٥٥ :
لها من وجودها ، فيكون
قوله إذا عقل الأول هذه الصور ارتسمت فى أيها كان فى نفس أو عقل ، فليس يعنى به