الصفحه ١٤٩ : يحمل على غيره؟ إلا أن يكون له حقيقتان : حقيقة فى عقلنا ، وحقيقة
ذاته.
إذا سلم المخاطب القياس يكون
الصفحه ١٢٠ : . وعلية بعضها لبعض حاصلة له دفعة واحدة على أنها صادرة عنه إذ هو
مبدأ لها. والمثال فى ذلك هو أن تقرأ كتابا
الصفحه ٣٠ : أن لا يعلمها
يكون قد تغير منه شىء ويكون حصل فيه شىء لم يكن له. وكذلك إذا بطل ذلك الشىء بطل
علمه فيكون
الصفحه ١٥٦ : لذاته عقله لها ، إذ
هى لازمة له.
هو يوجدها معقولة؛ لا يوجدها من شأنها
أن تعقل.
فإن قال قائل : إنه هل
الصفحه ١١٩ : البارى لأنه نقص فيه لأنه يلزم أن يكون وجود هذا الكسوف أفاده علما لم
يكن له.
الجزئى المنتشر يكون له
الصفحه ٨١ : وعلله المشخّصة له فيكون علمه لا يتغير وإن تغير الشخص وبطل ، ويعرف
هذا الشخص وأنه شخصى مشار إليه وأنه
الصفحه ٧١ : أن يترجح موضوعه. فصلوحه له عن سائر الموضوعات التي يجوز أن
تكون له بسبب لم يعرض لسائرها الذي كان جائزا
الصفحه ١٦٠ :
عنه هذه الأشياء
وجودا ملائما له ، وذاته خير ونظام. فهذه الأشياء ذوات خيرية وهى كما أنها موجودة
هى
الصفحه ١٥٥ : لأن يعقلها كان كأنه لما عقلها عقلها
، وكلا الوجهين له محال. وحقيقة الأمر أن نفس معقوليتها له هو نفس
الصفحه ١٤٠ :
منعنا أن يكون المفارق الذي لا علاقة له مع المادة. فيجب أن يكون المتحرك جسما أو
جسمانيا. وإن منع أن يكون
الصفحه ١٨٠ : له فى حال العدم ، فيبطل أن يكون موجدا فى الحالين
جميعا ، فيبقى أن يكون موجدا له فى الحالة التي هى
الصفحه ٦٩ : الحقيقة لأن الشعاع
الواقع عليه ينتشر فيه. ـ المبصر إما أن يكون المؤدى له الهواء أو الماء. فإن كان
المؤدى
الصفحه ٣٧ : معرفة واجب الوجود بذاته وأنه ليس بجسم مسلكا آخر وهو
أنهم قالوا : إن واجب الوجود بذاته لا ماهية له ، وكل
الصفحه ٤٠ : نهاية له فإن الاستحالات غير متناهية والأحوال غير متناهية كالحال فى سائر
الحركات فى أنها لا تتناهى ـ كان
الصفحه ١٠٢ : . إنما هو فى ذاته كامل تام معشوق عاقل لذاته. إن له المجد والعلو
، وإن ما بعده تابع لمجده وعلوه ، وإنه خير