الصفحه ١٥٠ : المدعو له هو فى معلومه كان الدعاء مستجابا ، وإن لم يكن
لم يكن مستجابا. لكنه ربما كان فى معلومه أن يكون
الصفحه ٢٥ : نسب إليه ويسند إليه يمكن أن يدرك ، بالعقل
فلا يتغير. ومعنى التخصص به أن يكون له وحده كما أن صفات الشخص
الصفحه ٩٧ : على خلاء. ويستحيل
أن يكون وجوده على جسم يكون معلولا له ، إذ قد ذكر أن وجود المعلول لا يصح إلا بعد
وجود
الصفحه ١٧٥ : أخرى : يقال له قاعد. والفرق بين الإضافة وبين النسب الأخرى
هو أن معنى الإضافة يكون من حصول نفس كون ذلك
الصفحه ٢٢ : بالوهم. وأما
الأوائل التي تحصل له فإنها تكون من الاستقرار وهو تجربة ومن الشهادة. والنفس
تعتقد أن كل ما
الصفحه ٨٤ : هذه الصفة له بسبب سبق العدم. وليس لسبق العدم علة. فالفاعل إذن هو
علة للوجود لا علة الحدوث فلو أن
الصفحه ١٣٥ : أن يكون
علة لذلك الشخص على أنه موجد له. فإن الفاعل للشىء يجب أن يكون واحدا. وإذا كان
الفاعل واهب
الصفحه ٩٠ : لغيره
بسبب ما عرض له.
المقدار فضله ومقومه أنه شىء ممكن للذهن
إذا تعرض له أن يفرض فيه أجزاء يجمع بينها
الصفحه ١٣ : وآله أجمعين وحسبنا اللّه ونعم الوكيل.
إنّ العالم إنما يصير مضافا إلى الشىء
المعلوم بهيأة تحصل فى ذاته
الصفحه ٣٦ : .
الوجود من لوازم الماهيات لا من
مقوماتها ، لكن الحكم فى الأول الذي لا ماهية له غير الآنية يشبه أن يكون
الصفحه ٥٢ : له أحوالا تبعوا فيها الوهم بواسطة
المحسوسات ، ثم قاسوا إليه أحوال المحسوسات فلم يقدروا على أن يوفّوه
الصفحه ٧٧ : «ذاته له» أى لم توجد لغيره ،
ولا أن يمتلكه غيره وأن يكون آلة لغيره أو صفة له أو عرضا يعرض له كما نقول
الصفحه ٣٣ :
فإنه لا يكون له معقول من حيث هو محسوس مشار إليه لأن الإشارة لا تجوز أن تتناول
أشياء مختلفة فى الوضع
الصفحه ٦٨ : بعض ذلك يعوقها عن بعض ، وبعضها سبب له في أن يستعد لبعض.
الأشياء المركبة لما كانت علتها هذه
الكيفيات
الصفحه ١١٧ : يصح أن يشوقه شىء إلى إيجاد ما هو
معلوم له ، فمعلومه مراده وكثير مما نعلمه لا نريده ، إذ لا يكون