الصفحه ١٠٣ : اللزوم الذي يلزم عن البارى فإنه فى ذاته كامل تام معشوق عالم
لذاته ، إن له المجد والعلو ، وإن هذه
الصفحه ١٤٨ :
وإذا شعرت بغيرك ، كان
يكون هناك غيرية بين الشاعر والمشعور به ، ويجوز أن تكون قد شعرت بذاتك أولا
الصفحه ١٥٤ : وأنها لازمة له عقلا بسيطا. فليس يعقل ذاته أولا ، ويعقل أنه مبدأ
للموجودات ثانيا ، فيكون عقل ذاته مرتين
الصفحه ١٦٢ : الوجود الذي لا
سبب له.
دلالة اللفظ على المعنى دلالة العسل
المشاهد على حلاوته. وكما أن العسل أدرك حلاوته
الصفحه ٥٤ : فلك.
كل معنى لا تعلق له بمادة بوجه فليس يصح
أن يسبقه عدم. برهان ذلك أنه لا محالة يسبقه إمكان الوجود
الصفحه ١٣٨ :
سياقة البرهان على ذلك : كل متحرك فيجب
أن تتعين الغاية التي يتحرك إليها. فكل واحدة من حركات الفلك
الصفحه ١٨١ : لذاته كان وجود تلك الصفات إما عن سبب من خارج ، ويكون واجب
الوجود قابلا له ، ولا يصح أن يكون واجب الوجود
الصفحه ١٥ :
قد عرف أن هذا
التركيب فى هذه الساعة فى الدرجة الفلانية حتى تكون الساعة التي بعدها مستندة إلى
هذه
الصفحه ٥٨ : جزئى ، وتلك الصفة يجوز أن
تكون له ولغيره.
الصورة يجب أن تكون بالفعل أو فعلا إذا
كانت المادة بالقوة
الصفحه ٦٢ : يجوز أن يكون
كماله لا يكون متخصصا به ، ولا أن يكون فوق كماله كمال ، فإنه لو أمكن ذلك لكان
ذلك الذي له
الصفحه ٨٠ :
الغير؟ فيلزم من هذا أنه لا يكون له سبيل إلى معرفتها وأما الشعور بالشعور فمن جهة
العقل.
إدراك الجسم
الصفحه ٨٥ : لمجيئه بعده أو تكون بعديته لا تكون مع
القبلية موجودة بل ممايزة له ـ فالعالم وجد بعد أن لم يكن موجودا
الصفحه ٥٦ :
والسوادية واحد
بالعدد. وأما الجسمية فهى معنى محصل له وجود مشار إليه يتحقق فى نفسه يصح أن
تترادف
الصفحه ٨٧ :
بعضها عن بعض ، وصارت ذا كم. وأما المقارنات التي لا تؤثر فى ذات المقارن شيئا
فغير مضرّة فى أن يكون الشى
الصفحه ١٦٦ : ـ كما يكون فى سائر
الموجودات ـ بل يكون سلبيا ، وهى أنه غير مشارك فى وجوده الذي يخصه. وهو سلب إلا
أنه