الصفحه ٩٢ : للأحوال التي تعرض له كالجمع والتفريق
وغير ذلك مما يكون فى علم الحساب.
إثبات العدد هو أن الإنسانية مثلا
الصفحه ٢١ :
له. ويقع على الفعل المحكم ، والفعل المحكم هو أن يكون قد أعطى الشىء جميع ما
يحتاج إليه ضرورة فى وجوده
الصفحه ٦٠ :
الشىء قد يدركه الإنسان فيكون ملائما له
فيصير مرادا ومشتاقا إليه. وقد يصدر عن الشىء فعل فيكون ذلك
الصفحه ٧٦ :
فى الوجود هو أنه
أمر بحيث يكون إذا عقل كان معقول الماهية بالقياس وحقيقته فى العقل أن يعقل
بالقياس
الصفحه ١٨٦ : حقيقته آنيته ، فلا ماهية له. يعنى
بالماهية فى سائر المواضع : الحقيقة ، وواجب الوجود حقيقته الآنية
الصفحه ١٦٩ : والعرضى
، وأمثال ذلك مما يعرض لها من حيث هى معقولة متصورة ، لا من حيث هى موجودة.وذلك أن
الإنسان من حيث هو
الصفحه ١١٨ :
ولا يصح هذا فى
اللّه فإنه يفعل كلّ شىء بالحكمة المتقنة ، فلا مدخل للانفعال فى الحكمة.
ما يوجد عن
الصفحه ١٤٢ : إلاّ أنّ الوهم لا يمكنه إدراكه لأنه رأى كل شىء فى زمان ، ورأى
كل شىء يدخله كان ويكون والماضى والحاضر
الصفحه ١٩٥ :
فهرس
أبجدى بالمعانى الرئيسية
(أ)
الآنية ٣٠ ، ٤٧ ، ٦٤ ، ١٣٧ ، ١٥٧ ، ١٧٨ ، ١٧٩
الصفحه ١١١ : كله أن الكلى لا يحصل
بالفعل كليا فلا يصدر عنه جزئى إلا بسبب مخصّص.
العلة المفارقة المبدعة للنفوس
الصفحه ١٨٢ :
البسائط ليس فيها استعداد ، فإن
الاستعداد هو أن يوجد فى الشىء شىء عن شىء لم يكن ، وأظن استعداده
الصفحه ٤٥ : مقولتين فلا ينسب
إلى أحدهما إذا تساويا فيه بل يجب أن يخترع له معقوله.
كل حادث فقد حدث بعد ما لم يكن
الصفحه ١٦٥ :
ولا يصح أن يسبق تلك
التصورات المتخيلات أمور مخصصة ، فإن كل ما يفرض من تلك الأمور مخصصا للتصور يجب
الصفحه ١٦١ :
الحس ، فيكون هو
النفس لا محالة. فإن ما أن نشعر بأنا قد شعرنا بذواتنا فهو من فعل العقل.
الشعور
الصفحه ٥٩ :
كل نوع أن لا يوجد
إلا شخصا ، وكانت شخصية المفارقات فى ذواتها وكانت شخصية المخالطات بالمادة ، وجب