الصفحه ١٧٨ :
علة. وعليتها للوجود
هى العلة بالحقيقة ، أو هى كونها علة بالحقيقة. ومثال هذا أن يكون واحد من الناس
الصفحه ١٨٣ : أن يصير واجب الوجود
بذاته صفة لشيئين. على أنك قد عرفت أن المعنى الكلى لا يتعين شيئا واحدا من جملة
ما
الصفحه ١٨٥ :
كل ذى ماهية فهو معلول ، والآنية معنى
طارئ عليه من خارج ، فهى لا تقوّم حقيقته ، فإما أن تكون تلك
الصفحه ٨ : ، منها «بيان الحق بضمان
الصدق» وقصيدة مع شرحها بالفارسية ، ورسائل أخرى وتعليقات ومختصرات وديوان شعر
الصفحه ١٥ : هذا
الوقت المشار إليه المستفاد علمه من خارج مقارن للكوكب الفلانى ، وغدا مقارن لكوكب
آخر ، فإنه إذا جا
الصفحه ١٦ :
العناية : هو أن يوجد كل شىء على أبلغ
ما يمكن فيه من النظام.
بيان
إرادته : هذه الموجودات كلها
الصفحه ٢٨ :
فيه بالقوة ، لأن
علمها ليس لها بذاتها كما أن وجودها ليس لها من ذواتها : وهى بالاعتبار إلى ذواتها
الصفحه ٣٢ : يراه من فعل الطبيعة وفعل النفس والعقل اعتبارا. لكنه بوجود الطبيعة
أوثق منه بوجود النفس.
والعقل لأنه
الصفحه ٣٧ :
قوم من أصحاب النظر سلكوا الطريق إلى
معرفة الأول من المعلومات فقالوا : إن الأجسام لا تنفك عن
الصفحه ٤٢ : يكون ناطقا أو غير ناطق ، بل يصح أن يكون هذا أو ذاك ، ولكن لا بد من أن
يحمل ، لكن إذا حمل فقد تخصص
الصفحه ٥٥ : الجسم فيه أجزاء بالفعل وحدانيات (١) لا تقبل الانفصال إلا فرضا وتوهما ، لا
فعلا ، والجسم مؤلف منها ، وهى
الصفحه ٨٦ :
كل واحد من الحقيقتين وعرفنا أن واجب الوجود بذاته ما خواصه والممكن بذاته ما
خواصه ، وعلمنا أن الممكن
الصفحه ١٠٨ : .
الحركة استكمال الفلك ويتبعه كمال آخر وهو
وجود ما يكون عن حركتها من هذه الأشياء الكائنة. وهذه الحركة تابعة
الصفحه ١٢٩ :
من جهة أن الفاعل
يفعل لأجلها هى غاية ومن جهة أن الفاعل يصير بسببه بالفعل فاعلا بعد أن كان بالقوة
الصفحه ١٣١ : تتركب تركيبا منتظما على ترتب المعلولى والعلىّ حتى
ينتهى إلى حركة الفلك ، ومنها إلى تقدير البارى وإرادته