الصفحه ٥٨ : المعقول من الإنسان فإنه
يشترك فيه زيد وعمرو. والمتخيل من زيد وعمرو يخالف كلّ منهما فيه صاحبه إما بمقدار
أو
الصفحه ٦٤ :
كل حالة من الأحوال الجسمانية تعرض بعد
الحركة فلا يصح أن تجعل غاية للحركة فالمحرك هو بعينه الغاية
الصفحه ٦٧ : والمستقبل من الزمان كقولك : كان وسيكون وهو كائن من حيث هو كذلك
فإنه إذا علم كان أو يكون كان علمه بالإضافة
الصفحه ٦٩ :
شبيهة بالطارئة عليها. فإذا زادت عليها تأثرت اليد منها فلا يكون الحاصل فيها
مثلها.
الأشياء إما أن يكون
الصفحه ١١٧ :
الحى هو الدّرّاك الفعّال. ولما كان
علمه سببا لوجود الأشياء وكان عالما بذاته كان من حيث هو عالم
الصفحه ١٢٨ :
متنقلا أو غير متنقل
لم يكف فى وجود تلك الأشخاص إذ كان كل واحد من تلك الأشخاص لا يخالف صاحبه فى شي
الصفحه ١٤٦ : النفس من هذا المعلوم المعقول هو عرض فيها ، وهو غير ماهية
الجوهر ، فلا ينتقض بذلك حدّه وهو أنه الموجود فى
الصفحه ١٨٧ :
وجود دائم أبدا ، ووجود
حقيقة يكون الوجوب من لوازمها ، وهو دائم الوجود لم يزل ولا يزال لا ماهية من
الصفحه ٢٢ : فعله وإرادته
كذلك. فإذن فعله هو الجود المحض.
الإرادة فينا لا تكون لذاتنا بل خارجة
عنا واردة علينا من
الصفحه ٢٩ :
يعرف ذلك الجزئى أيضا بأسبابه ، ويعرف الأشياء الغير المتناهية على ما هى عليه من
اللاتناهى بأسبابها
الصفحه ٤١ : كانت لو
كانت عامة وكان النظر فيها نظرا عاما لا مخصصا ولم يكن فى منّة (١) صاحب العلم الجزئى أن يثبتها
الصفحه ٤٩ :
هى من اللوازم ، لزم
السؤال فيقال : لم وجدت ، وبواسطة أىّ شىء؟ فيقال إنما وجدت لأنها عقلت فيتسلسل
الصفحه ٨٥ : لا يكون بعد العدم. وليس حقا أن يقال إن وجوده بعد
العدم من حيث هو بعد العدم جائز لأن هذه الحال تكون
الصفحه ١٠٦ :
الوجود من وضع إلا
بسبب مخصص ، وذلك المخصص وهم مؤثر.
يصح أن تختلف التصورات الجزئية إذا كان
الغرض
الصفحه ١٠٩ : السماويات التي تتبعها الحركات التي لا نهاية لها ، التي
تتبعها الأكوان التي لا نهاية لها.
المعقول من الشي