الصفحه ٩٧ : الفلك أنواع كثيرة يجب أن يكون لكل واحد منها علة كعلة الفلك
الأقصى ، فتتكثر العقول على هذا الوجه
الصفحه ١١٢ :
يصح حمله على كثيرين
، وكذلك من حركة ما يصح حمله على كثيرين.
دورة من دورات الفلك لا تتحرك بحركة
الصفحه ١١٩ : الماهيات المجردة فتصير
جزئية فتكون فاسدة ، لم تعقل من حيث هى فاسدة. فإن ما تتشخص به الفاسدات تكون
متشخصة
الصفحه ١٤٨ : كانت الهوية مطابقة لما كنت عرفت من
الأحوال والأسباب.
وأما الشعور بالذات فإن الشاعر (٥١ ب) بما هو (هو
الصفحه ١٥٦ :
الأول لا يستفيد علم الموجودات من
وجودها ، فإنه يفيدها الوجود ، فهو يعقلها فائضة عنه. ففى عقله
الصفحه ١٨٤ : معنى كان ، لا
يتكثر بذاته ، وإلا لم يوجد واحد منه ، لأن ذلك الواحد منه كان على طباع ذلك
المتكثر ، فيكون
الصفحه ٣١ : . وكذلك
المقول على كثيرين وهو مع ذلك أعمّ من الجنس فإن النوعية أيضا تعرض لهذا اللفظ.
الجنس مقول على كمال
الصفحه ٥٦ : قوة لها نطق ، وتلك
القوة يصدر عنها مع النطق أفعال الحياة. ولما كانت أفعال الحياة منبعثة من قوة
الفرس
الصفحه ٩٠ :
فكذلك جزء من
السبعة. فإن كانت وحدة فى السبعة مشتركة وجب أن تكون السبعة ستة. وإن كان الاشتراك
فى
الصفحه ٩٦ : فصلا. والتصنيف
هو كما تصنّف الكتابة نوع الإنسان.
الحدود فى الأشياء المضافة يجب أن يقال
: إنها لها من
الصفحه ١١١ :
المطلقة الغير
المخصصة ليس بأن تحصل فيها أولى منها بأن تحصل فيها نفس أخرى ، فيكون حصول هذه
النفس
الصفحه ١٣٤ :
كون الحيوان حيوانا لا يصح أن يختلف : فالحيوانية
لا تختلف من حيث هى حيوانية لأن هذا المعنى يحصل
الصفحه ١٥٨ :
لوجود سائر
الموجودات. ولا شىء من جنس وجوده. وهو المعنى المشار إليه خارجا عن وجوده لغيره ، فهو
غير
الصفحه ١٦٢ : : أنّا
ندرك الأمور التي تتعلق فى الوجود بغيرها من طريق الحسّ أو من وجه آخر ، فتكون
دلالة واجب الوجود
الصفحه ١٦٩ :
للألفاظ المفردة أحوال تعرض لها من حيث
هى موجودة ، كدلالتها على معانيها ، مثل دلالة لفظ الجوهر على