الصفحه ١٣٣ :
وجودين غير واجبين
بذاتيهما. وإما أن يكون احداهما علة والآخر معلولا فتكون العلة علة لوجود المعلول
الصفحه ١٧٦ : ء لا تعلق له بمادة فلا يصح
أن يسبقه عدم. ومثل ذلك يكون إمكان وجوده فى ذاته لا فى غيره.
المعدوم على
الصفحه ٢٤ : لانجذابها إليها واستيلائها
عليها ، ولأنها لم تألف العقليات ولم تعرفها ، بل نشأت على الحسيات فهى تطمئن
إليها
الصفحه ١٠٠ : أشخاص
كل واحد منها موقوف عليه مخصوص به.
المعلول الأول عن العلة الأولى هو واحد
، وفيه كثرة من وجهة أنه
الصفحه ١٠٨ :
وصوله إليه. فالحركة
فيه كالثبات فى المكان الطبيعى للأجسام المتحركة على الاستقامة فلهذا يتحرك دائما
الصفحه ١١٥ :
معدوم بالذات موجود
بالعرض إذ يكون ، (٣٩ ب) وجوده فى العقل على الوجه الذي يقال : إنه متصور فى
العقل
الصفحه ١٢٧ : بحيث
يصح حمله على كثيرين يلزم أن يوجد عنه كثيرون فليس يكفى المعقول فى وجود الكثيرين
ما لم تكن طبيعة
الصفحه ١٥٧ :
قد نعرف الأشياء على
الوجه ، فإنا نعرف زيدا ، ونعرف أنه ابن فلان ، ونعرف أنه طويل أو قصير ، أو أنه
الصفحه ١٩٢ : وأحوال آلته.
الأول يعرف كل شىء من ذاته لا على أن
تكون الموجودات علة لعلمه بل علمه علة لها مثل أن يكون
الصفحه ٣٦ :
العدم يحمل عليه السلب ولا ينعكس : فاللابصر
يحمل على الأعمى ، والأعمى لا يحمل إلاّ على اللابصير
الصفحه ٨٤ :
العقلية لما كانت بخلاف ذلك وكانت الخيالية تمانع وتعاوق عنها قهرت القوة الخيالية
على ترك المعاوقة عنها
الصفحه ١٠٢ : والأفلاك أن تكون على كماله
الأفضل ليكون متشبها بالبارى ، فتبع ذلك حركته ولزمته ، ثم لزم عن حركته وجود هذه
الصفحه ١٣٧ :
أنواعها.
الفصل المقوم للنوع لا يعرف ولا يدرك
علمه ومعرفته ، والأشياء التي يؤتى بها على أنها فصول فانها
الصفحه ١٩٣ :
يكون على ما يكون
الأشياء علته فى الوجود إلا أنه لا يكون حسا مشارا إليه فإنه يعلم الكسوف الذي
يكون
الصفحه ١٥ : الساعة المشار إليها فيتغير علمه بحسب تغير الأحوال وتجدّدها. فإذا عرف على
الوجه الذي ذكرناه ، أعنى بالسبب