الصفحه ١٢٠ :
غيره فيه ، والآخر
أن يكون فيه لا عن غيره ، بل فيه من حيث يصدر عنه.
البارى يعرف كل شخصى بعلله
الصفحه ٢٥ :
فلا يتغير. وتلك
الأسباب والصفات هى مثل أن يقول : إن هذا الكسوف كان عن حركات من الشمس والقمر وإحدى
الصفحه ٦٥ : عينا موجودا فإن ما يعرض له الوحدة من الجوهر والعرض
لا يقومها.
الوحدة حقيقتها أنها وجود غير منقسم
الصفحه ٧٥ :
النقطة كيفية كالتربيع مثلا ، ولها وضع
من جهة أنها فى الخط لأنها نهايته.
نسبة الآن إلى الزمان
الصفحه ١٠٠ : الشخص.
كل جسم يفعل فإنه يفعل بشخصيته وبوضعه
فإن ماهية أشخاص كثيرة لو نسب إليها فعل واحد لم يتعين من
الصفحه ١١٦ : كلها كلية وهو يعرف أوائلها من ذاته لأن وجودها
عنه. وهو يعرف ذاته ويعرفها علة وأولا لصدور الموجودات عنه
الصفحه ١٢١ : متصورا بصور المعقولات جملة واحدة ودفعة واحدة. فكما يسمع القصة
مثلا يتمثل له الحد الأوسط من غير اكتساب
الصفحه ١٤٠ :
مطابق الحركتين من ذلك العدم واحد ، بل يجب أن يكون مطابق الحركات العشرين مخالفا
لمطابق الحركات العشر
الصفحه ١٧٧ : ء علة بالعرض للبيت ، وكذلك الأب علة بالعرض للابن ، فإنه علة لتحريك المنيّ
إلى القرار ، ثم ينحفظ المنى فى
الصفحه ١٨١ : . والعقل
الفعال اللازم عنه أولا فيه كثرة ، لأنه ماهية وجود وارد عليه من الأول. ثم اللازم
الثاني فيه كثرة
الصفحه ٢٠ :
بعد ذلك نريد تحصيله (١).
والجمهور غافلون عن ذلك ، والمشهور عندهم أن القادر هو من إذا شاء فعل ، وإذا لم
الصفحه ٢١ : بلا قوة والحق بلا باطل. ثم كل تال
فإنه يكون أنقص من الأول وكل ما سواه فإنه ممكن فى ذاته. ثم الاختلاف
الصفحه ٥٠ : من هذا الشخص المشار إليه هو أن
تجرد ماهيته بصفاته وأحواله كلها وأعراضه حتى يكون مطابقا لمحسوسه
الصفحه ٨١ : لذاته لا يعلم كما يعلم
الأشياء بعلم ، والعلم هو عرض يحلّ النفس ، وعلمه غير مستفاد من خارج بل يعلم
الأشيا
الصفحه ٨٩ :
صفة الكمية التي ليست من باب العرض هى
أنه ما يمكن أن يقدر أو يكون بحيث يمكن أن يقدر لا تقديرا