الصفحه ٤٦ :
طبيعة الأرض واهب
الصور ، والنار علة لاستعداد تام فى المادة المسخنة ، والأب علة لحركة المنىّ
الصفحه ٩٧ :
كل فلك فإنما يصح وجود الفعل عنه بعد
وجوده بعدية بالذات ، أو كيفما كانت. ووجوده يتم إما على جسم أو
الصفحه ١٥٢ :
آخر يمانعه. ومعنى
ممانعة المعلوم الآخر الذي يمانعه هو مثلا أن يكون داع يدعو على إنسان بالبوار
الصفحه ١٥٥ :
أنه إذا عقلها عقلها على أنها مرتسمة فى أيها كان ، أو أيها يرتسم فى أيها كان ، فإن
ذلك محال ، بل الأول
الصفحه ١٧٥ : » فهو نسبة الشىء إلى ما يؤثر فيه تأثيرا على سبيل تخريجه إلى الفعل من
القوة لا دفعة بل بالتدريج. وكذلك
الصفحه ٣٥ : فإن
الماهيات يكون بها الوجود خارجا عن حقائقها. وهو فى ذاته علة الوجود ، وهو إما أن
يدخل الوجود فى
الصفحه ٤٥ : : فيجب
أن يكون لحدوثه علة هى أيضا حادثة ، ولتلك العلة علة أخرى ، ولتلك أخرى فيتسلسل
إلى ما لا نهاية
الصفحه ٤٨ :
ونحن معلولها وهى
علتنا ، والمعلول لا يفعل فى العلة البتة. وإنما سبب الدعاء من هناك أيضا لأنها
الصفحه ١١٨ : العلة فيجب أن يوجد عنها
بوجوب. فإنه ما دام لا يجب عنها وكان ممكنا فإنه لا يوجد عنها.
العلة لذاتها تكون
الصفحه ١٤٩ : يحمل على غيره؟ إلا أن يكون له حقيقتان : حقيقة فى عقلنا ، وحقيقة
ذاته.
إذا سلم المخاطب القياس يكون
الصفحه ١٥٦ : هذه الأشياء من ذاته ولازمه ولازم لازمه
، فيكون يعلمها على ما هى موجودة عليه وعلى ما تكون موجودة عليه
الصفحه ١٥٨ : أن كل شىء له فإنما هو له من ذاته ، لا من غيره ، وأن
صفاته التي يوصف بها هى له على وجه أعلى وأشرف من
الصفحه ٥١ : لم يرجح مرجح ، فإن لنا
قدرة على الضدين. فلو كان يصح صدور الفعل عن قدرة لصحّ صدور فعلين معا عن إنسان
الصفحه ١٢٠ :
الشخصى ولذلك الوضع الشخصى ولتلك الحالة الشخصية نوعا يحمل عليها وعلى أشخاصه التي
هى تطرأ له ، وذلك النوع
الصفحه ١٢٨ : شيء
آخر كالكلام فى كل واحد من تلك الأشخاص. فبالضرورة يجب أن تكون العلة القريبة لتلك
الحركة شيئا