الصفحه ١٣١ :
الأفلاك فإنه لا
يعرف الأسباب التي بعدها على التوالى حتى ينتهى إلى الحادث ، ولا يعرف الأسباب
الصفحه ١٣٥ :
ولا المعلول يصير
مثل العلة. فإن المعلول لا تستحيل طبيعته حتى تصير علة. وأيضا فإن النار ممكنة
الصفحه ٩٦ :
من جملتها صورة واحدة كالإنسانية مثلا التي تحصل من اجتماع صور كثيرة على هذا
النحو : الصورة الواحدة
الصفحه ٣٠ : قد تغير منه شىء فهو يعلم الأشياء على الإطلاق ودائما. لا يعلمها بعد
أن لم يكن يعلمها ، فيحدث فيه تغير
الصفحه ٦١ : وجودها.
عندهم أن اللّه لا تصح عليه الأعراض ، وهو
مع ذلك موصوف بالإرادة ، والإرادة عرض ، إلا أنهم يقولون
الصفحه ١٥٤ : لموصوف فإنما عرفته
بعلة. فإذا كان ليس للصفة والموصوف والعلة بينهما وجود من خارج على ما هو موجود فى
ذاته
الصفحه ١٧٩ :
محتاجا ، وإلا قد تغير وتبدل حقيقتهما.
عند الجمهور العلية هى هى صيرورة العلة
علة ، إذ لم يجدوا فاعلا إلا
الصفحه ٣١ : أن الآلات كانت عائقة له
عن خاصّ فعلها.
المقول على كثيرين ليس هو نفس معنى
الجنس حتى يكون مرادفا
الصفحه ٥٧ : العام. فلو كانت الصورة وعلة الصورة كلتاهما بالمعنى العام لكان لا يصح
استحفاظ المادة بهما. لكن لما كان
الصفحه ١٣٢ :
يجب أن نبحث عنه كيف
يوجد. وعلى ذلك يكون لإرادته داع ، ويكون كإرادتنا ، وإرادتنا يكون سببها الحركة
الصفحه ١٥٣ :
نفس تعقّله لذاته هو وجود هذه الأشياء عنه
، ونفس وجود هذه الأشياء نفس معقوليتها له على أنها عنه
الصفحه ١٨٥ :
كل ذى ماهية فهو معلول ، والآنية معنى
طارئ عليه من خارج ، فهى لا تقوّم حقيقته ، فإما أن تكون تلك
الصفحه ١٦٣ : رسوم طباعها لم
يكن فعلها على النظام ، فأعينت بالفكرة ليكون فعلها على نظام.
إذا وجدنا شيئين ، وأحدهما
الصفحه ١٤ : ، أعنى
أن يكون يعرف الموجودات كلها على وجه كلى ، وإذا كانت الأشياء كلها واجبة عنده إلى
أقصى الوجود فإنه
الصفحه ٣٩ : ذاتها لا
يصحّ عليها معنى التناهى واللاتناهى ، إذ هى غير متحيزة ولا متميزة.
الشىء الموجود بالفعل لا