الصفحه ٢٩ :
يعرف ذلك الجزئى أيضا بأسبابه ، ويعرف الأشياء الغير المتناهية على ما هى عليه من
اللاتناهى بأسبابها
الصفحه ٤١ : كانت لو
كانت عامة وكان النظر فيها نظرا عاما لا مخصصا ولم يكن فى منّة (١) صاحب العلم الجزئى أن يثبتها
الصفحه ٤٩ :
هى من اللوازم ، لزم
السؤال فيقال : لم وجدت ، وبواسطة أىّ شىء؟ فيقال إنما وجدت لأنها عقلت فيتسلسل
الصفحه ٥٩ :
أن لا يصح شىء من الماديات إلا فى المادة. فالمادة كأنها علة لوجود لازم للصورة وهو
الشخصية ، ووجود
الصفحه ٧٧ :
عنه ، فإذا لم ينفعل
عنه لم يحس بالألم. فكثير من الناس يضربون وتكون نفوسهم مشغولة بشيء فلا يحسّون
الصفحه ٨٥ : لا يكون بعد العدم. وليس حقا أن يقال إن وجوده بعد
العدم من حيث هو بعد العدم جائز لأن هذه الحال تكون
الصفحه ١٠٦ :
الوجود من وضع إلا
بسبب مخصص ، وذلك المخصص وهم مؤثر.
يصح أن تختلف التصورات الجزئية إذا كان
الغرض
الصفحه ١٠٩ : السماويات التي تتبعها الحركات التي لا نهاية لها ، التي
تتبعها الأكوان التي لا نهاية لها.
المعقول من الشي
الصفحه ١١٥ : المستنكر أن
تكون أشياء غير متناهية موجودة معا. فأما أن يوجد شيء بعد شيء من الغير المتناهى
فهو مطابق لما
الصفحه ١٢٦ : نفس معقوليتها له.
المعقول من كل شيء لا يتشخص بشخص معين ،
بل يصير كليا مشتركا فيه ، يصحّ حمله على
الصفحه ١٣٨ :
سياقة البرهان على ذلك : كل متحرك فيجب
أن تتعين الغاية التي يتحرك إليها. فكل واحدة من حركات الفلك
الصفحه ١٤٩ :
والمحسوس منه هو غير
ذاك فكيف يكونان متطابقين؟ إلا أن يعنى به أنه فى الوجود فى الأعيان ، أى معنى
الصفحه ١٥٢ : ، وبواره
يتم فساد مزاجه. ويكون معلوما له أيضا من جانب آخر أن ذلك المزاج يجب أن يكون
صحيحا ، فلا يصح أن يكون
الصفحه ١٥٣ : .
وجود هذه الموجودات عنه وجود معقول ، لا
وجود موجود من شأنه أن يعقل أو يحتاج إلى أن يعقل.
هو يعقل
الصفحه ١٥٥ :
لها من وجودها ، فيكون
قوله إذا عقل الأول هذه الصور ارتسمت فى أيها كان فى نفس أو عقل ، فليس يعنى به