الصفحه ١٢٢ :
من جهة شخصيتها يبطل
ببطلانها ، فأما الماهية المجردة التي هى الإنسانية التي هى نوعها المحمول عليها
الصفحه ١٣٥ :
الوجود ولا بدّ لها من علة ثانية واجبة فهى بذاتها معلولة ، ولها فى الموجودات علة
متقدمة عليها بالذات
الصفحه ٣٣ : ، فإن ما يقال عنها إنما يقع من طبيعية حركاتها وقواها؛
إلا أنها عالمة بما يقع من حركاتها وتشكلها بأشكالها
الصفحه ٣٤ : : هى
من لوازمه هى خارجة عن تلك الذات ، وكل ما سواه فلا يمكن أن يتوهم أنه بذلك التحدد
لأنه معلول ، وكل
الصفحه ٤٠ :
اذا كان شخص ما من
الأشخاص ـ نارا كانت أو غيرها ـ علة لوجود نار لم يكن ذلك الشخص بالعلية أولى من
الصفحه ٤٦ :
طبيعة الأرض واهب
الصور ، والنار علة لاستعداد تام فى المادة المسخنة ، والأب علة لحركة المنىّ
الصفحه ٥٨ : المعقول من الإنسان فإنه
يشترك فيه زيد وعمرو. والمتخيل من زيد وعمرو يخالف كلّ منهما فيه صاحبه إما بمقدار
أو
الصفحه ٦٤ :
كل حالة من الأحوال الجسمانية تعرض بعد
الحركة فلا يصح أن تجعل غاية للحركة فالمحرك هو بعينه الغاية
الصفحه ٦٧ : والمستقبل من الزمان كقولك : كان وسيكون وهو كائن من حيث هو كذلك
فإنه إذا علم كان أو يكون كان علمه بالإضافة
الصفحه ٦٩ :
شبيهة بالطارئة عليها. فإذا زادت عليها تأثرت اليد منها فلا يكون الحاصل فيها
مثلها.
الأشياء إما أن يكون
الصفحه ١١٧ :
الحى هو الدّرّاك الفعّال. ولما كان
علمه سببا لوجود الأشياء وكان عالما بذاته كان من حيث هو عالم
الصفحه ١٢٨ :
متنقلا أو غير متنقل
لم يكف فى وجود تلك الأشخاص إذ كان كل واحد من تلك الأشخاص لا يخالف صاحبه فى شي
الصفحه ١٤٦ : النفس من هذا المعلوم المعقول هو عرض فيها ، وهو غير ماهية
الجوهر ، فلا ينتقض بذلك حدّه وهو أنه الموجود فى
الصفحه ١٨٧ :
وجود دائم أبدا ، ووجود
حقيقة يكون الوجوب من لوازمها ، وهو دائم الوجود لم يزل ولا يزال لا ماهية من
الصفحه ٢٢ : فعله وإرادته
كذلك. فإذن فعله هو الجود المحض.
الإرادة فينا لا تكون لذاتنا بل خارجة
عنا واردة علينا من