الصفحه ٥٩ :
كل نوع أن لا يوجد
إلا شخصا ، وكانت شخصية المفارقات فى ذواتها وكانت شخصية المخالطات بالمادة ، وجب
الصفحه ٩٦ : فصلا. والتصنيف
هو كما تصنّف الكتابة نوع الإنسان.
الحدود فى الأشياء المضافة يجب أن يقال
: إنها لها من
الصفحه ١٠٥ : أن يكون إراديا وهو الوهم المؤثر.
الاستحالة التي تعرض للقوى فى الأجسام
الطبيعية سببها الأمكنة
الصفحه ١٠٧ : .
المخصص ما يتعين بالوجود للشىء وينفرد
به عن شبهه والمخصّص يدخل فى وجود الشىء ، والمشخص يدخل فى تقويمه
الصفحه ١٣٤ : بذاته.
القوة السارية من فلك الأفلاك إلى جميع
الأجسام الموجودة فى العالم بها يهتدى كلّ واحد منها إلى
الصفحه ١٤٤ : بسبب الأخوّة ، والأخوة معقولة بالقياس إلى
غيره بالكون فيه ، وهذا الكون هو نفس الإضافة ، والكون في
الصفحه ١٥١ : بل من خارج ومستفيدا العلم بعد ما لم يكن له. وهو لا يتجدد له حال لم تكن
له قبل فإنه يكون فيه قوة ثم
الصفحه ١٣ : وآله أجمعين وحسبنا اللّه ونعم الوكيل.
إنّ العالم إنما يصير مضافا إلى الشىء
المعلوم بهيأة تحصل فى ذاته
الصفحه ٤٨ :
ونحن معلولها وهى
علتنا ، والمعلول لا يفعل فى العلة البتة. وإنما سبب الدعاء من هناك أيضا لأنها
الصفحه ٩٨ :
تعفنت مادة فى عرق
تتبعه حمى ، وتعلم مع ذلك من الأسباب والعلل أن شخصا ما يوجد يحدث فيه هذه فتحكم
أن
الصفحه ١٧٤ : ذكرنا ، فلا تكون ذاته متكثرة بتلك اللوازم التي هى المعقولات إلا تكثرا
إضافيا ، الذي لا يتكثر به الشىء فى
الصفحه ٤١ : الغاية موجودة فى علم مخصص كما
ظنّ ، لم يكن النظر فيها إلا لصاحب العلم الكلى ، فإنه ينظر فيها أنها كيف
الصفحه ٤٢ :
تلك الوسائط بالفعل
، وهذا محال لما عرف وهو أن ما يكون بالفعل يجب أن يبقى آنا ويفسد فى آن ، وبين كل
الصفحه ٥٢ :
تطلب شيئا خلاف ما تجبر عليه ، وقوة تحاول ضد ذلك. والأول ليس فيه هذا لأن صدور
الأشياء عن ذاته هو بحسب
الصفحه ٥٥ : هواء فإن الصورة الجسمية
فى الماء تبطل وتحدث صورة جسمية أخرى. وإذا كانا بالعرض فإنها لا تتغير فإن الهوا