الصفحه ٩٦ : فصلا. والتصنيف
هو كما تصنّف الكتابة نوع الإنسان.
الحدود فى الأشياء المضافة يجب أن يقال
: إنها لها من
الصفحه ١١١ :
المطلقة الغير
المخصصة ليس بأن تحصل فيها أولى منها بأن تحصل فيها نفس أخرى ، فيكون حصول هذه
النفس
الصفحه ١٣٤ :
كون الحيوان حيوانا لا يصح أن يختلف : فالحيوانية
لا تختلف من حيث هى حيوانية لأن هذا المعنى يحصل
الصفحه ١٥٨ :
لوجود سائر
الموجودات. ولا شىء من جنس وجوده. وهو المعنى المشار إليه خارجا عن وجوده لغيره ، فهو
غير
الصفحه ١٦٢ : : أنّا
ندرك الأمور التي تتعلق فى الوجود بغيرها من طريق الحسّ أو من وجه آخر ، فتكون
دلالة واجب الوجود
الصفحه ١٦٩ :
للألفاظ المفردة أحوال تعرض لها من حيث
هى موجودة ، كدلالتها على معانيها ، مثل دلالة لفظ الجوهر على
الصفحه ١٨٩ :
فإذن كل واحد منهما
يحتاج فى وجوده إلى أمر من خارج متقدم عليهما ، إذ لا تقدم لأحدهما على الآخر ، إذ
الصفحه ٣٠ :
لا يصح فى الأول أن يعلم الأشياء من
وجودها فإنه يلزم أن يكون قبل وجودها لا يعلمها ، وإذا علمها بعد
الصفحه ٣٥ :
إلى معرفة آنيتها : كالأمر
فى النفس والمكان وغيرهما مما أثبتنا آنياتها لا من ذواتها بل من نسب لها
الصفحه ٤٧ :
الكلّ محفوظا. ودخول الشرّ فى القضاء الإلهى هو أن ذلك الشر تابع للضرورى الذي هو
من القسم الثاني. وهذا
الصفحه ٦٣ : المزاج من أحوال البدن ، بل لتكون على أفضل
ما يمكن أن تكون عليه فيكون هذا من توابع ذلك الطلب ، فلذلك قيل
الصفحه ٧٠ :
، فإن الحاسة قد انفعلت عند الإحساس فلم تبق على حالتها.
الوجود فى واجب الوجود من لوازم ذاته وهو
الموجب
الصفحه ٩١ :
الهيولى. فأما
الانفصال والانفصام فإنما هو له من حيث هو فى الهيولى لا من قبل الهيولى. والتحيز
له من
الصفحه ٩٥ :
أضيفت إليه مقدمة
أخرى وهى أن الرأس من حيث هو رأس مضاف فيكون هذا مضافا بضرب من القياس.
المضاف
الصفحه ١١٤ :
وينتهيا معا. فلا بد
من أن تخلو الصغرى عن الكبرى بشيء مما تخلو به عنها هو مقدار ويحصل تقدم وتأخر