الصفحه ١٨١ : . والعقل
الفعال اللازم عنه أولا فيه كثرة ، لأنه ماهية وجود وارد عليه من الأول. ثم اللازم
الثاني فيه كثرة
الصفحه ٢٠ :
بعد ذلك نريد تحصيله (١).
والجمهور غافلون عن ذلك ، والمشهور عندهم أن القادر هو من إذا شاء فعل ، وإذا لم
الصفحه ٥٠ : من هذا الشخص المشار إليه هو أن
تجرد ماهيته بصفاته وأحواله كلها وأعراضه حتى يكون مطابقا لمحسوسه
الصفحه ٨١ : لذاته لا يعلم كما يعلم
الأشياء بعلم ، والعلم هو عرض يحلّ النفس ، وعلمه غير مستفاد من خارج بل يعلم
الأشيا
الصفحه ٨٩ :
صفة الكمية التي ليست من باب العرض هى
أنه ما يمكن أن يقدر أو يكون بحيث يمكن أن يقدر لا تقديرا
الصفحه ٩٧ : الفلك أنواع كثيرة يجب أن يكون لكل واحد منها علة كعلة الفلك
الأقصى ، فتتكثر العقول على هذا الوجه
الصفحه ١١٢ :
يصح حمله على كثيرين
، وكذلك من حركة ما يصح حمله على كثيرين.
دورة من دورات الفلك لا تتحرك بحركة
الصفحه ١١٩ : الماهيات المجردة فتصير
جزئية فتكون فاسدة ، لم تعقل من حيث هى فاسدة. فإن ما تتشخص به الفاسدات تكون
متشخصة
الصفحه ١٣٦ :
الذي هو جنسه ، فلا
يصير فى السواد تلك الحصة إلا على معنى الحد ، أى لا يبطل وتبقى حصته من طبيعة
الصفحه ١٤٨ : كانت الهوية مطابقة لما كنت عرفت من
الأحوال والأسباب.
وأما الشعور بالذات فإن الشاعر (٥١ ب) بما هو (هو
الصفحه ١٥٦ :
الأول لا يستفيد علم الموجودات من
وجودها ، فإنه يفيدها الوجود ، فهو يعقلها فائضة عنه. ففى عقله
الصفحه ١٨٤ : معنى كان ، لا
يتكثر بذاته ، وإلا لم يوجد واحد منه ، لأن ذلك الواحد منه كان على طباع ذلك
المتكثر ، فيكون
الصفحه ٣١ : . وكذلك
المقول على كثيرين وهو مع ذلك أعمّ من الجنس فإن النوعية أيضا تعرض لهذا اللفظ.
الجنس مقول على كمال
الصفحه ٥٦ : قوة لها نطق ، وتلك
القوة يصدر عنها مع النطق أفعال الحياة. ولما كانت أفعال الحياة منبعثة من قوة
الفرس
الصفحه ٩٠ :
فكذلك جزء من
السبعة. فإن كانت وحدة فى السبعة مشتركة وجب أن تكون السبعة ستة. وإن كان الاشتراك
فى