الصفحه ١٧٩ : من الفاعل ، بل الوجود
منه. والوجود الذي منه فى آن ، فليفرض ذلك متصلا إلى ما لا نهاية ، حتى لا يكون آن
الصفحه ١٨١ :
اللوازم لا تدخل فى الحقائق بل تلزم بعد
تقوّم الحقائق.
الأول ذاته البسيط لا كثرة فيه البتة
الصفحه ١٤٦ : ، ولا يلزم أن يكون موجودا بالقياس إلى غيره. فقد
تبين الفرق العقلى والوجودى فى الإضافة. وعلى هذا الاعتبار
الصفحه ١٦٨ :
فى علم الطبيعة
الجسم ، فإن إثباته يكون فى الفلسفة الأولى ، فكذلك إثبات الخواص التي يصير بها
الجسم
الصفحه ٧٩ :
إن وجد أثر من ذاتى فى ذاتى كنت أدرك
ذاتى كما أدرك شيئا آخر بأن يوجد منه أثر فى ذاتى ، ولكن ليس
الصفحه ١٤٣ :
لما لم يصح أن يحل عرض واحد محلين ، وجب
أن تكون الإضافة التي فى أحد الأخوين بالعدد غير ما فى الأخ
الصفحه ١٧٢ : النظر فى أن الجسم من حيث هو متحرك هل هو متناه أم ليس
بمتناه ، فإنه يتعلق بالطبيعى. وكذلك من حيث أفعاله
الصفحه ٤٣ : فى السماء اختلاط
المرئى بغير المرئى والهواء غير مرئى ، والهباء المنبث فيه مرئى ، فهذه الزرقة هى
خلط
الصفحه ١١٤ : أيضا فى صحة المزاج وفساده وفى اعتدال البنية وتفاوتها
، ولم يكن ذلك ظلما ، ولذلك يجب أن تختلف فى سائر
الصفحه ٣٧ : اختلالها وفساد مقدماتها غير مرتضاة فى معرفة الحقيقة فى ذلك من حيث السلوك. ألا
ترى أن المحققين سلكوا إلى
الصفحه ٣٨ :
بحالة فى كيفيته. وربما تغير بمقارنة ما ليس هو فيكون السواد المتغير لم يتغير فى
سواديته بل فى عارض لا
الصفحه ٩٠ :
فكذلك جزء من
السبعة. فإن كانت وحدة فى السبعة مشتركة وجب أن تكون السبعة ستة. وإن كان الاشتراك
فى
الصفحه ٤٤ :
متى الشىء هو كون الشىء فى زمانه. وقد
يكون الزمان موجودا ، ولا يكون ذو الزمان فيه ولا يكون متى
الصفحه ٦٨ :
كالحرارة فى النار يبطلها البرودة فى الماء ، لكنها إذا بطلت البرودة عن المادة
بطل معها صورة الماء ، وهذه
الصفحه ١٢٩ :
فاعلا ـ خير لأن الخير هو الوجود ، والفعل والشر هو ما بالقوة الذي هو مقترن
للعدم.
الاعتراض الواقع فى