الصفحه ١٧٥ : » فهو نسبة الشىء إلى ما يؤثر فيه تأثيرا على سبيل تخريجه إلى الفعل من
القوة لا دفعة بل بالتدريج. وكذلك
الصفحه ١٠٥ : حركاته وتكررها واستحالة طبيعته إلى بطلان
قوة وتجدد أخرى وجود أيون وأوضاع متحددة بالفعل من ابتداء الحركة
الصفحه ٦٢ : وتفاوت بعضهم من بعض فى إضافة الكمالات إلى الكمال التام ، فيكون التفاوت
بحسب ذلك. وإذا كان الأول غاية فى
الصفحه ٥١ : . وقد قيل : «الإنسان مضطر
فى صورة مختار» ، ومعناه أن المختار منا لا يخلو فى اختياره من داع يدعوه إلى فعل
الصفحه ١٨ : . ونحن إنما نحتاج إلى القوة الشوقية ونحتاج
فى الإرادة إلى الشوق لنطلب بالآلات ما هو موافق لنا ، فإن فعل
الصفحه ١٦٥ : إلى مخصص. ويجب أن يكون فى المخصصات ما يتخصص
بذاته ، وإلا تمادى إلى غير النهاية ، ولا يتخصص شىء. وكذلك
الصفحه ١٠٤ :
الدنياوية يتعجب منها الناس فإنها تستفز من يعرف وجه الحكمة فيها أكثر.
هذه الكائنات وأحوالها تحدث عن هذه
الصفحه ١٦١ : لم يحتج فيها
إلى اعتبار.
الشعور بالذات هو غريزى للذات ، وهو نفس
وجودها فلا نحتاج إلى شىء من خارج
الصفحه ١٣٥ :
الوجود ولا بدّ لها من علة ثانية واجبة فهى بذاتها معلولة ، ولها فى الموجودات علة
متقدمة عليها بالذات
الصفحه ١١٢ :
واحدة حتى يكون ما تتحرك منه فى المشرق هو ما تتحرك منه فى المغرب ، فإن هذه لاحقة
وتلك فائتة.
لا سكون
الصفحه ١٣٤ : بذاته.
القوة السارية من فلك الأفلاك إلى جميع
الأجسام الموجودة فى العالم بها يهتدى كلّ واحد منها إلى
الصفحه ١٨٧ : النفس معتبرا معها الإضافة إلى أمر من خارج ، وهو المعلوم. فالعلم
أمر من خارج ، كالبياض فى الجسم ، إلا أنه
الصفحه ٢٦ : تكون ماهيته متقومة من الأشياء الذاتية التي توجد كلها فى حده. وما لا يكون
محدوده معقوله فهو ما تكون
الصفحه ١١٩ : أسبابها إلى أن تتأدى
إلى ذاته فيعرف كل ذلك من ذاته لا من خارج فيكون لغيره فيه تأثير. وهذه العلل والأسباب
الصفحه ٦٧ : إلى زمان مشار إليه والإشارة لا تصح
إلا بالحس.
المثل لا يكون شبيها بالمثل من كل وجه ،
بل يكون بينهما