الصفحه ٧٩ : ذلك الأثر بعلامة من
العلامات أنه أثر ذاتى. وإذا أحضرت أثرا من ذاتى فى ذاتى أو فى آلة لذاتى ثم أحكم
بأن
الصفحه ٨٠ :
الغير؟ فيلزم من هذا أنه لا يكون له سبيل إلى معرفتها وأما الشعور بالشعور فمن جهة
العقل.
إدراك الجسم
الصفحه ٣٥ :
إلى معرفة آنيتها : كالأمر
فى النفس والمكان وغيرهما مما أثبتنا آنياتها لا من ذواتها بل من نسب لها
الصفحه ١١٠ : الشيء مما يجتمع نوعه فى
شخصه فقد تخصص إمكان وجوده بذاته ، ولا يصح وجود غير ذلك الشخص ولا يحتاج إلى سبب
الصفحه ٢٣ : حاجة لها إلى القوى الجسمية التي فاتته ، بل يحصل لها من غير قصد ومن
حيث لا يشعر بها كالحال فى حصول
الصفحه ١٣٧ : من لوازمها ، فلا سبيل إلى معرفة ما تنفصل به
النفس النباتية عن النفس الحيوانية وعن الناطقة ، ولا إلى
الصفحه ١٤٩ :
والمحسوس منه هو غير
ذاك فكيف يكونان متطابقين؟ إلا أن يعنى به أنه فى الوجود فى الأعيان ، أى معنى
الصفحه ٥٢ : بالقياس إلى كمالات العقليات ، والناس فيها متفاوتون ، وقلما يوجد
منهم من يحيط بها مع نزارة مقدارها بل
الصفحه ٣٠ :
لا يصح فى الأول أن يعلم الأشياء من
وجودها فإنه يلزم أن يكون قبل وجودها لا يعلمها ، وإذا علمها بعد
الصفحه ١٤٨ : ، وشاعرا
بذاتها وإلا احتاج إلى شىء يدرك به ذاتها من آلة أو قوة. فالقوة العقلية يجب أن
تعقل ذاتها دائما فلا
الصفحه ٨٦ : ء الإله فالكلام فى ذلك كالكلام فى العالم أنه هل الإله
يتقدمه أو لا يتقدمه؟ فالتقدم والتأخر هو الحاجة
الصفحه ١٥٤ : لموصوف فإنما عرفته
بعلة. فإذا كان ليس للصفة والموصوف والعلة بينهما وجود من خارج على ما هو موجود فى
ذاته
الصفحه ٨٢ : يكون محتاجا إلى قوة تخيلية فيه إفاضة الوحى
على النفس فيخاطب بألفاظ مسموعة مفصلة.
الفرق بين الإرادة
الصفحه ٣٣ : المختلفة وممازجاتها.
المتحرك يحتاج إلى مسافة لأنه إما أن
يتحرك فى مكان فتكون الحركة المستقيمة أو يتحرك
الصفحه ٧٤ :
والوحدة والنقطة والخط
والسطح كلها تحد من دون الموضوع وإن لم تكن توجد إلا فى موضوع.
الفرق بين