الصفحه ٦٦ : معقول إلى معقول. ومعقول الأول لا يصح فيه التكرار والانتقال من معقول إلى
معقول ، ولا استفادة معقولية الشى
الصفحه ٧٧ :
يكون آلة ، والمدرك لا يجب أن تتغير ذاته من حيث هو يدرك وإن تغيرت أحواله وأحوال
آلته. وليس فى العقل
الصفحه ٤٢ : ، وإما أن توجد صور غير متناهية بالفعل فى زمان متناه ـ
وهذا أيضا محال.
البخار ماء متصعد ، ونسبته إلى
الصفحه ١٦٨ : ، فإثباتها فى علم الطبيعة. فنسبة الجسم المطلق إلى علم
الطبيعة كنسبة المعقولات الثانية إلى علم المنطق. ونسبة
الصفحه ٤٤ : بالإضافة إلى
البياض بأن يكون هذا أقرب إلى البياض من ذاك.
معنى اشتداد السواد هو أن يشتد الموضوع
فى سواديته
الصفحه ١١٨ : التي يحدث فيها أمر به تتم عليتها
من شأنها أن تنفعل وتتغير ويدخل عليها الحركة وكل ما ينفعل ويتغير ، فإنه
الصفحه ١٠٩ : والثانية والثالثة إلى آخرها
فى العقل سواء لا يتعين منها واحدة فإن التعين يلحقها من خارج ، فيمكن تخيله لا
الصفحه ١٠٨ : من المشرق إلى المغرب ثم تتحرك
منه إلى المشرق. فلو كانت طبيعية لكانت إلى جهة واحدة ، كما أن طبيعة
الصفحه ١٦٩ : إنسان لا تعرض له الكلية ولا الجزئية ولا الذاتية ولا العرضية ولا
من حيث هو موجود فى الأعيان ، بل إنما
الصفحه ١٢٥ : المضيء.
المعقول العقلى هو البسيط ، والنفسانى
هو الذي فيه الانتقال من شيء إلى شيء ، أى من المقدمات إلى
الصفحه ١٣٢ : يكون هناك طرف ينتهى إليه. فإن ب وما يجرى مجراه حكمه حكم الواسطة
فى أنها تحتاج إلى علة من خارج.
لا
الصفحه ٨٥ : حال وجود من أحواله. وإن لم يكن فى الزمان ـ كان كل معلول محدثا. وإن
عنى به كل ما يوجد فى زمان ووقت قبله
الصفحه ١٦٦ : بواسطة
الخارجات. والكواكب لا تحتاج فى إدراك ذلك إلى الخارجات ، بل تحصل فى تخيلاتها من
عند العقول بأن
الصفحه ١٢٢ : يحتاج إلى اعتبارها بل تكون معتبرة له. فإذا النسب الغير
المتناهية موجودة فى ذاته. وإذا كانت موجودة فهى
الصفحه ٤٣ : بالتحقيق. فأما متى كل واحد منها فهو خلاف
متى الآخر ، فإنّ كون كل واحد منها فى ذلك الزمان غير كون الآخر