الصفحه ١٥٠ : ، فهو
منفعل لا فعل محض؛ فهو وحده من بين الموجودات فعل محض بلا قوة. فلا سبب له فى
وجوده. وهو سبب وجود كل
الصفحه ٣٢ : يشاهد الأجسام الطبيعية ويرى
أفعال الطبيعة فيها ظاهرة وفعل النفس أخفى من الطبيعة لأنها أشد تجردا من
الصفحه ٢٠ : أحد الطرفين لم يكن أولى
من الطرف الآخر. ولا بد فى قدرتنا من وارد علينا من خارج ، ويكون ذلك الوارد هو
الصفحه ٣٨ :
بحالة فى كيفيته. وربما تغير بمقارنة ما ليس هو فيكون السواد المتغير لم يتغير فى
سواديته بل فى عارض لا
الصفحه ١٨٣ : . وإن بطل معنى وجوب الوجود مع رفعيهما ، كان الفصل والخاصة شرطا فى حقيقة
المعنى العام ، أعنى وجوب الوجود
الصفحه ١٤٧ : هذا المعنى فى الذهن
ليس بجوهر.
المعقول من ماهية الجوهر هو أثر منها لا
نفس الماهية. فوجود هذا المعنى
الصفحه ١٨٦ :
ماهية وآنية ، فهى من أخص الصفات بها ، إذ لا يشاركها فى الوجود والحقية شىء ، والوجود
والحقية هما متساوقان
الصفحه ١٠٣ : مع تلك الحركات ولا
نتصور نحن الغاية.
الذي يحدث فى الفلك عند ما يعقل من
الأول هو كالوجد الذي يلحقنا
الصفحه ١٥٧ : الصفات ما لم تعتبر فيها هذه
الاعتبارات واحدة. وكل من يعتنى بشيء فهو يطلب الخير له. فالأول
إذا كان عاشقا
الصفحه ١٥٩ : الحكم لا
يصح إلا فى الأول ، فإنه يعقل ذاته ، وذاته مبدأ المعقولات ، فهو يعقل الأشياء من
ذاته ، وكل شى
الصفحه ٧٨ : قلت إنى أعقل الشيء فالمعنى أن أثرا
منه موجود فى ذاتى فيكون لذلك الأثر وجود ولذاتى وجود. فلو كان وجود
الصفحه ١٩٨ : ، (ليس بجوهر) ٦٤ ، ٩٤ ، ١٤٤ ، (لا كثرة فيه)
١٧٥ ، ١٧٧ ، (حقيقة الانية) ١٨٠ ، (ليس بجوهر) ١٨٠ ، (ماهيته