الصفحه ١٨٧ : ، فلا جزء له ، فإن الأجزاء سبب الكل. ولا تغير فيه ، فإنه غير قابل ، والتغير
يكون بسبب من خارج.
المعنى
الصفحه ١٨٩ : الأعراض بالأجسام
، والأجسام قابلة للتغيرات. وأيضا فإنها مركبة من مادة وصورة ، وكل واحد منها جزء
للجسم
الصفحه ٨ : » (١).
وكتاب «بيان الحق وضمان الصدق» هذا
موجود منه نسخة بهذا العنوان (٢) نفسه
فى المكتبة الأهلية بباريس تحت رقم
الصفحه ١٠ :
(د)
كوبرولى برقم ٨٦٩ من ورقة ٦٣ ب إلى ٢٠٢ أ
(ه)
أحمد الثالث برقم ٣٤٤٧ ، من ورقة ٣٢٨ ب
إلى
الصفحه ٩ :
نسخ
«التعليقات»
(ا)
أحمد الثالث فى استانبول برقم ٣٢٠٤ العاشر منها ، ويقع
فى ١٧٩ ورقة ، مقاس
الصفحه ٥٥ : وطبائع
الكل والجزء واحدة حتى إن الجزءين فى أنّهما لا يلتحمان والجزء فى أنّه لا ينفصل ولا
يفترق اثنين أمر
الصفحه ٩٠ :
فكذلك جزء من
السبعة. فإن كانت وحدة فى السبعة مشتركة وجب أن تكون السبعة ستة. وإن كان الاشتراك
فى
الصفحه ٨٨ : عليه بالفكر
فحينئذ يثبت وجوده فإذن المثبت غير القوة الباصرة.
فرق بين ما يصير به الجسم جسما فإنه جز
الصفحه ١١١ :
الموضوع. والحركة هيئة غير قارّة ، بل هى متجددة جزءا بعد جزء ولا تجتمع كلها فى
موضوع واحد. فلكل حركة مخصص
الصفحه ٢٠ : أنه إذا شاء فعله وإذا لم يشأ لم
يفعل. والشرطية لا يتعلق بصحتها أن يكون جزءاها صادقين ، فإنه يصح أن
الصفحه ٣٠ : إنسان ليس نوعا.
الذي يدل دلالة التضمن هو أن يكون جزءا
من الشىء كما يدل النوع على الجنس إذ كان الجنس جز
الصفحه ٣٥ : تحديده. ودخول الجنس والفعل فى تحديد البسائط على حسب ما يفرضهما
لها العقل ، فيكون الوجود جزءا من حده لا من
الصفحه ٤٢ : عرض له فى حدوده. والذي يعرض للمادة المتخصصة كالإصبع
فإنه جزء للجسم لا مطلقا بل للجسم الذي صار حيوانا
الصفحه ٥٨ : جسمانى فذاتها
مخالفة لذاتها ، أعنى أن أجزاءها غير جملتها فإن الجزء غير الكل ، وكذلك أعدادها وأشخاصها
الصفحه ٨٦ : المعقول. فإذن يجب أن يتصور المبدأ والمنتهى فى شىء جزئى
ليصح حينئذ أن تفيض الحركة من المفارق على جزء الفلك