الصفحه ١٤٦ : الأعيان لا فى موضوع. فقولنا : إذا
وجد فى الأعيان كان بصفة كذا ـ جزء من الصورة المعقولة والمعنى المعقول
الصفحه ١٧٣ : فوقه. وقد يتفق أن يكون دونه. وكذلك فى
الهندسة كالنقطة إذا حددتها. وتقول : إنها شىء لا جزء له.
الجنس
الصفحه ١٧٥ : حصول الزمان.
ـ و«أن يفعل» الشىء ، و«أن ينفعل» ، وهما المقولتان ، فأن يفعل وينفعل جزءان لهما.
فأما «يفعل
الصفحه ١٨٨ : موجود لا شريك له ، أو لا جزء له. وإذا قيل : «أزلى» ، أى أنه لا أول لوجوده ،
فإنّا نسلب عنه الحدوث أو
الصفحه ١٩٦ :
التناسخ ٢٣.
(ث)
الثواب ١٠٨.
(ج)
الجذر الأصم ٥٣.
الجزء ٨٢.
الجزئيات (علم
الصفحه ١٣٣ : ،
ووجود العلاقة بينهما ، فلا يكونان متكافئى الوجود. وإما أن يكون وجود كل واحد
منهما عن ثالث فيكونان من حيث
الصفحه ٦٤ : بالحار. وكذلك تفرق الاتصال يدركه غير الاتصال المتفرق وغير الاتصال
الحادث ، وإنما يدركه شىء ثالث. وكذلك
الصفحه ٩٢ : . وتقدم البارى على العالم هو تقدم بالوجود بالقياس إليه لا أن الوجود
شىء ثالث بل هو نفسه ، وإنما تفرضه فى
الصفحه ١٠٩ : والثانية والثالثة إلى آخرها
فى العقل سواء لا يتعين منها واحدة فإن التعين يلحقها من خارج ، فيمكن تخيله لا
الصفحه ١١٥ : حينئذ يكون ولا خلق حين يعدم الخلق ويبقى
هو. فإن دلّ : «كان» على معنى ثالث غير الخلق وغير الخالق ، ويكون
الصفحه ١٤٢ : والمستقبل ، ورأى لكل شىء «متى» إمّا
ماضيا أو حاضرا ومستقبلا. والثالث : كون الثابت مع الثابت ويسمى السرمدى
الصفحه ١٤٣ : ء ثالث ينسبان إليه. والعلّة والمعلول هما معا ، وهما
متلازمان. ولا يجوز أن يكونا فى الوجود لأن العلة أقدم
الصفحه ١٨٠ : اللازم الآخر يكون لازم لازمه. وكذلك
اللازم الثالث يكون لازم لازمه ، ثم يكون الأمر على ذلك ، وتكون كثرة
الصفحه ٥ :
تصدير
هذا كتاب «التعليقات» لابن سينا ، أملاه
وعلقه عنه تلميذه بهمنيار. وكما يدل عليه اسمه إن
الصفحه ٦ :
تاريخ
تأليفه
ولما كان هذا الكتاب ـ كتاب «التعليقات»
ـ تعليقات علقها بهمنيار بن المرزبان عن