الصفحه ١٩١ :
الحس ، وإلا كان
يتسلسل ، لأنه لو كان يجب أن يتكرر ذلك الأثر فى الحس حتى يصير حسا ، لكان الكلام
فى
الصفحه ٥ : هو إلا جمل وأقوال شتى تشمل معظم
موضوعات الفلسفة ، وعلى الأخص المنطق وما بعد الطبيعة والطبيعة وعلم
الصفحه ١٥ : ومشاهدة ، ولو كان غدا لم يكن مشارا إليه
، بل كان معلوما بأسبابه لم يكن إلا علما كليا ، ولم يكن يجوز أن
الصفحه ١٦ : ، والإرادة لا تكون إلا لشاعر بذاته. فكل ما يصدر عن
فاعل فإنه إما أن يكون بالذات أو بالعرض. وما يكون بالذات
الصفحه ١٧ : ، وواجب الوجود يريده على الوجه الذي ذكرناه ، ولكنه لا
يشتاق إليه لأنه غنيّ عنه ، والغرض لا يكون إلا مع
الصفحه ٢٠ : بالمشيئة إلا أن مشيئة الأول تستحيل أن تكون بالإمكان ، إذ ليس هناك دواع
مختلفة ولا قسر ولا قهر ، بل هناك
الصفحه ٢١ : بالأشرف هاهنا ما هو أقدم فى ذاته ولا يصح
وجود تاليه إلا بعد وجود متقدمه. وهذا أعنى الإمكانات هى أسباب الشر
الصفحه ٢٨ : من ذاته ، هى ممكنة الوجود. إلا أن منها ما إمكان وجوده فى غيره ، ومثل
ذلك يتقدم وجوده بالفعل وجوده
الصفحه ٣٠ : .
نفس الإنسان هى فى الحياة البدنية ممنوة
بالبدن ودواعيه فلا يتحقق إلا ما رآه عيانا
الصفحه ٣٤ : التغير أو لا
يصح عليها التغير.
الوقوف على حقائق الأشياء ليس فى قدرة
البشر. ونحن لا نعرف من الأشياء إلا
الصفحه ٤١ : الغاية موجودة فى علم مخصص كما
ظنّ ، لم يكن النظر فيها إلا لصاحب العلم الكلى ، فإنه ينظر فيها أنها كيف
الصفحه ٤٢ : والنوع فى
حدوده.
الكميات لها أجزاء ، والكيفيات لا أجزاء
لها ، وليس لكل نوع إلا للجوهر المركب والكمية
الصفحه ٤٣ : ، واللامماسة لا تقع إلا
فى الزمان لأنه مفارقة المماسة ، والمفارقة حركة.
الصفحه ٥٢ : والسمع والبصر ، وإنما أثبتوها له هربا
من نقائضها. إلا أنهم لما رأوا الإنسان مع هذه الفضائل
الصفحه ٥٨ : مقارنة لمادة بصفة كذا إذ ليس يصحّ وجود هذه الصورة
إلا فى هذه المادة ، فليس يصح أن تتشخص بشيء آخر