الصفحه ١٢١ : وفكر فيه وانتقال من معلوم إلى مجهول
اللهم إلا أن يكون نبيا. والعلم العقلى هو بلا تفصيل ، والنفسانى هو
الصفحه ١٢٤ : .
لوازم البارى غير متناهية إلا اللازم
الأول ، وهو ما عقله من ذاته من العقل الأول.
فأما اللوازم التي (٤٣
الصفحه ١٢٧ :
حمله إلاّ على ذلك الواحد : كالفلك التاسع وكرة الشمس وكرة المشترى وغيرهما لأنه
فى الوجود كذلك. لكن الذهن
الصفحه ١٣٥ : الفاعل للشىء فلا يجوز أن يكون إلا واحدا. فإذا كان
الموجد للشخص الأول من النار واهب الصور ، فذاك هو الموجد
الصفحه ١٣٨ : إنما يكون فى الأجسام.
تخصص أشخاص الأنواع لا يكون إلا بمادة ولا
يكون بمعقول ، فإنه لا يتخصص به شخص
الصفحه ١٤٠ : . واللاشيء المطابق ليس فيه اختلاف ، وليس الاختلاف بينهما
إلا اختلافا مقداريا سيالا وهو الزمان. فيكون قد سبق
الصفحه ١٤٩ :
والمحسوس منه هو غير
ذاك فكيف يكونان متطابقين؟ إلا أن يعنى به أنه فى الوجود فى الأعيان ، أى معنى
الصفحه ١٥٧ :
بصفة من الصفات؛ وإن كان علمنا بانتقال لا بسيطا فلا تتكرر معرفتنا بزيد ، بل يكون
علمنا به مرة واحدة. إلا
الصفحه ١٦٥ : تميزها وانفرادها عن
الإرادة الكلية المطلقة. وليس يحصل فعل إلا من إرادة متخصصة : فإنا نقول مثلا إنه
كلما
الصفحه ١٧٠ :
الكلى ، بأن ينظر فى
المعنى المشترك فيها ، فإن الغاية تظن أنها لا تتعلق إلا بالحركة ، فتكون من
الصفحه ١٧٣ : مقارنة لها.
الطبيعة بالحقيقة ليس لها إلا التحريك ،
والإعداد لأن تقبل ما تحركه من المواد الصورة التي
الصفحه ١٨٢ : يصدر عن شىء واحد
بسيط من جميع الجهات إلا شىء واحد ، فقد عرفت أن الشىء لا يوجد عن الشىء ما لم يجب
عنه
الصفحه ١٨٣ : هو كليه إلا بعد تخصص. ولو كان واجب الوجود بذاته يتخصص بعلة ، لكان ممكن
الوجود لا واجبه. فإذن معنى
الصفحه ١٨٧ : النفس معتبرا معها الإضافة إلى أمر من خارج ، وهو المعلوم. فالعلم
أمر من خارج ، كالبياض فى الجسم ، إلا أنه
الصفحه ١٩٠ : موادها ، لكان وجودها فى ذهنك هو أنك عقلتها ـ كذلك إذا كانت
مجردة بذواتها لم يكن وجودها إلا أنها عقلت