الصفحه ٥٦ : إلا متقدرا بمقدار
معلوم ، لا أن تكون الجسمية من لوازم المقدارية كما كانت الحيوانية من لوازم
الناطق. بل
الصفحه ٥٩ :
كل نوع أن لا يوجد
إلا شخصا ، وكانت شخصية المفارقات فى ذواتها وكانت شخصية المخالطات بالمادة ، وجب
الصفحه ٦١ :
من الأول مخالف
لمعلومه ، فليس لمعلومنا منه وجود إلاّ فى الذهن ، ومعلومه من ذاته ومن الصور هو
نفس
الصفحه ٦٢ :
ففى وجوده نقصان عن
درجة الأول بحسبه يكون ناقص الإدراك. فلا حكيم إلا الأول إذ هو كامل المعرفة
بذاته
الصفحه ٦٧ : إلى زمان مشار إليه والإشارة لا تصح
إلا بالحس.
المثل لا يكون شبيها بالمثل من كل وجه ،
بل يكون بينهما
الصفحه ٦٨ : فيه الصوت للاستعداد الذي هو فيه ، وليس للحواس إلا الإحساس
فقط ، وهو حصول صورة المحسوس فيها فأما أن
الصفحه ٨١ :
الفيض فعل فاعل دائم الفعل ، ولا يكون
فعله بسبب دعاه إلى ذلك ولا لغرض إلا نفس الفعل.
علم البارى
الصفحه ٨٢ : ذلك إلى معرفته معرفة
مجملة غير محققة بما لم يعرف من لوازمه إلا اليسير ، وربما عرف أكثرها إلا أنه ليس
الصفحه ٩٣ : إلا فى النفس فليس
له خواص العددية. وله خواص فهو إذا فى المعدودات أيضا ، فله وجود بذاته.
الحدود
الصفحه ٩٧ : على خلاء. ويستحيل
أن يكون وجوده على جسم يكون معلولا له ، إذ قد ذكر أن وجود المعلول لا يصح إلا بعد
وجود
الصفحه ١٠١ :
الأجسام فيها كثرة ،
ويجب وجودها عن كثرة ، ولا كثرة إلا ما ذكرنا فيجب أن يكون وجودها تابعا لوجود
الصفحه ١٠٨ : على سبيل اللزوم حركة إلى ضد تلك الجهة ، اللهم إلا أن
تتغير. وحركة الفلك ليست إلى جهة واحدة فإنها تتحرك
الصفحه ١١٠ : ومقتضياته
من اللذات والشهوات الخسيسة والهيئات الرديئة.
كلّ نفس فلها إمكان مخصص لقبول الفيض
إلا أن منها
الصفحه ١١٦ : حمله على
كثيرين فإن المعقول من هذا الشخص من جهة ما هو جزئى معقول غير محدد فلا يصح حمله
إلاّ عليه
الصفحه ١١٧ : مرادة والإرادة فينا فى مثال البناء هو أنا لا نريد إلا بعد أن
يشوقنا شىء إلى عمل ذلك البناء. وفى الأول لا