الصفحه ١١١ : الأخرى إلا بسبب مخصص لهذه الحركة مرجح لها وهو تصور
النفس المتجدد فى كل وقت تصورا بعد تصور. والأصل فى هذا
الصفحه ١١٣ : الغير الطبيعية والطبيعة الا تحرك بالاختيار والإرادة ، بل
بالتسخير فتكون حركتها إلى جهة واحدة ، والحركة
الصفحه ١٤٨ : : «فعلت كذا» فقد عبّرت عن إدراكى لذاتى. وإلا فمن
أين أعلم أنى فعلت كذا ، لو لا أنى اعتبرت ذاتى أولا ثم
الصفحه ١٦١ : .وإلاّ فمن أين يكون (أن) أعلم أنى فعلت كذا لو لا أنى
اعتبرت أولا ذاتى؟! فإذن قد اعتبرت أولا ذاتى لم فعلها
الصفحه ١٦٦ : ـ كما يكون فى سائر
الموجودات ـ بل يكون سلبيا ، وهى أنه غير مشارك فى وجوده الذي يخصه. وهو سلب إلا
أنه
الصفحه ١٧٥ : ، فلا يحكم عليه بحكم وجودى أو بحكم على الإطلاق. إلا أن هذا القول ، وهو
أنه معدوم الذات ، كان فيه إشارة
الصفحه ١٤ : الكلى الذي لا
يتغير ، الذي يمكن أن يتناول أى جزئى كان لا هذا المشار إليه. إلا أن هذا الجزئىّ
لما تخصص
الصفحه ١٨ : وبين
حركة القوة الشوقية إرادة أخرى إلا نفس هذا الاعتقاد.
فكذلك إرادة واجب الوجود ، فإن نفس
معقولية
الصفحه ٢٤ :
، كما ذكر. إلا أن المعقول من الشخصى الذي نوعه مجموع فى شخصه وإن كان يطابق
محسوسه فى الوجود فلا يمتنع فى
الصفحه ٢٥ : إلا بعد وجوده ، ووجوده
يكون جزئيا لا محالة ، فنحن إنما نعلم الكسوف من جهة وجوده ، فيكون هذا الكسوف
الصفحه ٣١ : لاسمه : فليس يقال على الجنس كقول الجنس نفسه. فإنه إذا قيل
: «المقول على كثيرين جنس» فليس يحمل عليه إلا
الصفحه ٣٨ : يخالط الحركة ،
والنظر فى الجمع والتفريق فيتعلق بما يخالط الحركة إذ الجمع والتفريق لا يتمسّان
إلا بحركة
الصفحه ٣٩ :
العشارية لا تصير خمسة عشر إلا أن تستحيل آحادها ، أى تكون آحادها مغايرة لآحاد
العشارية بل مشاكلة.
الهيولى
الصفحه ٤٨ : البارى ليس إلا نفس معقوليته لذاته. فالصور
المعقولة له يجب أن يكون نفس وجودها عنه نفس عقليته لها ، وإلا إن
الصفحه ٤٩ : الإنسان حدا لزيد بالقصد
الأول لم يكن إلا لزيد وكان يبطل مع بطلان زيد ، ولم يكن يقع على غيره. وكذلك
العلم