الصفحه ٤٨ :
ونحن معلولها وهى
علتنا ، والمعلول لا يفعل فى العلة البتة. وإنما سبب الدعاء من هناك أيضا لأنها
الصفحه ١١٨ : العلة فيجب أن يوجد عنها
بوجوب. فإنه ما دام لا يجب عنها وكان ممكنا فإنه لا يوجد عنها.
العلة لذاتها تكون
الصفحه ١٤٩ : يحمل على غيره؟ إلا أن يكون له حقيقتان : حقيقة فى عقلنا ، وحقيقة
ذاته.
إذا سلم المخاطب القياس يكون
الصفحه ١٥٦ : هذه الأشياء من ذاته ولازمه ولازم لازمه
، فيكون يعلمها على ما هى موجودة عليه وعلى ما تكون موجودة عليه
الصفحه ١٥٨ : أن كل شىء له فإنما هو له من ذاته ، لا من غيره ، وأن
صفاته التي يوصف بها هى له على وجه أعلى وأشرف من
الصفحه ٥١ : لم يرجح مرجح ، فإن لنا
قدرة على الضدين. فلو كان يصح صدور الفعل عن قدرة لصحّ صدور فعلين معا عن إنسان
الصفحه ١٢٠ :
الشخصى ولذلك الوضع الشخصى ولتلك الحالة الشخصية نوعا يحمل عليها وعلى أشخاصه التي
هى تطرأ له ، وذلك النوع
الصفحه ١٢٨ : شيء
آخر كالكلام فى كل واحد من تلك الأشخاص. فبالضرورة يجب أن تكون العلة القريبة لتلك
الحركة شيئا
الصفحه ١٣٣ :
وجودين غير واجبين
بذاتيهما. وإما أن يكون احداهما علة والآخر معلولا فتكون العلة علة لوجود المعلول
الصفحه ١٧٦ : ء لا تعلق له بمادة فلا يصح
أن يسبقه عدم. ومثل ذلك يكون إمكان وجوده فى ذاته لا فى غيره.
المعدوم على
الصفحه ٢٤ : لانجذابها إليها واستيلائها
عليها ، ولأنها لم تألف العقليات ولم تعرفها ، بل نشأت على الحسيات فهى تطمئن
إليها
الصفحه ١٠٠ : أشخاص
كل واحد منها موقوف عليه مخصوص به.
المعلول الأول عن العلة الأولى هو واحد
، وفيه كثرة من وجهة أنه
الصفحه ١١٥ :
معدوم بالذات موجود
بالعرض إذ يكون ، (٣٩ ب) وجوده فى العقل على الوجه الذي يقال : إنه متصور فى
العقل
الصفحه ١٩٢ : وأحوال آلته.
الأول يعرف كل شىء من ذاته لا على أن
تكون الموجودات علة لعلمه بل علمه علة لها مثل أن يكون
الصفحه ٣٦ :
العدم يحمل عليه السلب ولا ينعكس : فاللابصر
يحمل على الأعمى ، والأعمى لا يحمل إلاّ على اللابصير