الصفحه ٤ :
وأمّا بنو الأثرم
، فإنه لا يصحّ لهم نسب ، وهم المنتسبون إلى الحسين بن الحسن بن علي بن أبي طالب
الصفحه ٢١ : إلاّ من محمّد.
ثمّ انّ محمّد بن
سليمان خرج إلى المغرب ، ومات بها بقرية يقال لها تلميسين ، وجميع عقبه
الصفحه ٢٨ : نقباء بها وبجيرفت من كرمان ، ويحيى أبو
الحسن انتقل من المدينة إلى صعدة ، والحسين بشيراز وكان له أولاد
الصفحه ٣٥ :
وداود.
وكان داود هذا أحد
وجوه آل أبي طالب ، وكان يلي صدقات علي ، وكان سخيّا كريما محبّا في أهله
الصفحه ٥١ : ، ثمّ بجيلان ودعا إلى نفسه ، فقوتل وانهزم وتفرّق عسكره
، ثمّ اعتزله الناس وأقبل على عبادة الله ، إلى أن
الصفحه ٥٣ :
محمّد الأعلم ، فعقبه من رجل واحد : زيد أبو الحسن القاضي بطبرستان ، خرج إلى
الديلم ودعا إلى نفسه ، وبايعه
الصفحه ٦٧ : .
ولزيد بن عبد الله
أولاد ، منهم : محمّد الخارج مع أبي السرايا (٢) ، وكان من أشجع
أهل زمانه ، وهرب إلى
الصفحه ٧٠ : أبو عبد
الله القمّي يلقّب «أميركا» قدم إلى حلب وتوفّي بمنبج (٢) وعاش أكثر من مائة سنة ، وله أعقاب
الصفحه ٨١ : هذا ابنان
معقّبان : موسى أبو الحسن الرئيس بقم ، ثمّ انتقل إلى طوس ، وعلي (٢).
أمّا موسى بن أحمد
الصفحه ٨٩ : ، والحسن ، وإسماعيل أبو
إبراهيم بالمدينة ، وجعفر بالبصرة ، ومحمّد بمصر.
وقد انتمى إلى
موسى بن إسماعيل بعض
الصفحه ١٠٢ : : انتقلت الإمامة إلى موسى الكاظم عليهالسلام ونقلوا عن الصادق عليهالسلام أنّه قال : ما بدا لله في أمر كما
الصفحه ١٠٧ : » الحسن بن علي الطاوس بن جعفر بن المحسن المذكور. ووقع عقبه إلى
دمشق وفيهم قلّة.
وأمّا أحمد
والمحسن
الصفحه ١٠٩ : حرّان إلى حلب ، وله أعقاب ، منهم نقيبا بحلب
موسى أبو الفوارس النقيب بحلب بن جعفر النقيب الشاعر بحلب بن
الصفحه ١١٣ :
رجل واحد اسمه
الحسين أبو القاسم ، انتقل من قم إلى بعض قرى الري وبقي هناك ، وعاش مائة سنة ،
وولده
الصفحه ١١٦ : إلى عبد الله بن أحمد بن
محمّد