الصفحه ١٣٩ : .
وعقب محمّد صاحب
دار الصخر من رجلين : علي أبو الحسن يلقّب «الواوه» وأحمد أبو جعفر.
وانتسب إلى أحمد
هذا
الصفحه ٧٠ :
خواره (١).
فرغنا من عقب أحمد
الأفقم.
أمّا محمّد بن علي
حالب الحجارة ، فله أولاد كثيرة معقّبون
الصفحه ١٤٥ :
أمّا علي الملقّب
بـ «علوس» بن محمّد الفافا ، فله عقب قليل بطبرستان وانتقل بعضهم إلى اصفهان.
فقد
الصفحه ٥١ :
محمّد بن هارون ، فعقبه من ثلاثة رجال : زيد وله عقب كثير بطبرستان ، وعلي ،
والقاسم ، في عقبهما قلّة
الصفحه ١٢٠ : محمّد أبو
علي الغريق ، غرق في نيل مصر ، أمّه فاطمة بنت علي بن العبّاس بن محمّد الأرقط.
وعقبه من رجل
الصفحه ١٣٨ : أبو
الحسن القاضي ببيت المقدس بن محمّد القصير الثياب.
أمّا الحسين بن
زيد بن علي الشبيه ، فعقبه من
الصفحه ١٨٧ : ثلاثة : محمّد عقبه بالكوفة. وعلي عقبه بشيراز
وحرّان. والحسين بطبرستان وعقبه بها. والباقون من اخوة
الصفحه ٤ :
وأمّا بنو الأثرم
، فإنه لا يصحّ لهم نسب ، وهم المنتسبون إلى الحسين بن الحسن بن علي بن أبي طالب
الصفحه ٢١ : إلاّ من محمّد.
ثمّ انّ محمّد بن
سليمان خرج إلى المغرب ، ومات بها بقرية يقال لها تلميسين ، وجميع عقبه
الصفحه ٨١ :
أمّا القاسم (١) بن إدريس ، فله من الأبناء المعقّبين عشرة : علي ، والحسن ، وعياش ، وعبد
الله
الصفحه ٢٥ : ،
لأمّهات أولاد شتّى.
قال البخاري : كل
من انتسب إلى القاسم الرسّي من غير ولد الحسين بن القاسم ففيه نظر
الصفحه ٧٦ :
العريضي ، وعريض قرية بالمدينة على أربعة أميال منها ، وكان علي يسكنها ، وكان
طويل العمر أدرك الحسن العسكري
الصفحه ٢٠٠ : الأطرف.
أمّا عبيد الله (٢) بن محمّد بن عمر الأطرف ، فعقبه من واحد : علي أبو الحسن الصوفي الشاعر. وكان
الصفحه ١٢٦ :
المعروف بـ «ابن
ميمونة» وميمونة أمّه بنت علي أخت الناصر الكبير.
وعقب الحسن هذا من
رجل واحد ، وهو
الصفحه ١٧٦ : الرشيد وأخذه وحبسه في دار
جعفر بن يحيى ، فضاق قلب عبد الله من طول الحبس ، فكتب إلى الرشيد رقعة مشتملة على