الصفحه ١٨٣ : .
__________________
(١) ذكره القاضي
المروزي في الفخري ص ١٦٨.
(٢) بفتح الفاء ثمّ
السكون وغين معجمة مفتوحة بعد الألف من بلاد ما
الصفحه ٤ : محمّد
بعد قتله ، وزعمت أنّه ولد الأشتر ، وكتب المنصور بصحّة نسبه ، وطعن الصادق عليهالسلام فيه
الصفحه ٥ : وأربعين ومائة ، وكان مقتله بعد مقتل أخيه محمّد في ذي الحجّة من السنة
المذكورة ، وهو ابن ثمان وأربعين سنة
الصفحه ٩ : ثلاثمائة ، بعد أن كان محبوسا بها مدّة ،
وصار إلى جدّة فحاصرها وقطع الميرة (٣) عنهم ، فخرج إليه
جماعة من أهل
الصفحه ١٧ : بسببه بالحجاز جهد كثير.
(٢) قام بعد وفاة
أخيه وأزرى على فعله في السفك والنهب والفساد ، فأرسل المعتزّ
الصفحه ٢٦ : الصغير لدين الله ، وله في الفقه مصنّفات ، خرج بعد أخيه المرتضى.
والحسن الغيلي (١) ، وغيل جبل بصعدة
الصفحه ٢٨ : التميمي زيد مئناثا ، وقد ولد له بعد أن لقيه التميمي بشيراز
أولاد ذكور واناث ، وعقبه صحيح لا شكّ فيه ، وله
الصفحه ٣٣ : الذي استلحقه أبوه بعد أن بلغ
أربعة عشر سنة ، وكان شجاعا ، ونسبه نسب ضعيف كلّهم يعرفون بـ «بني المستلحقة
الصفحه ٣٩ : بعد الألف وكاف فارسيّة وهو القمر وقيل : الشمس والأوّل أصحّ ،
والديم بكسر الدال وسكون الياء المثنّاة من
الصفحه ٦٣ : علي استلحقه الحسن بن زيد جدّه بعد
موت أبيه علي بالقافة ، وذلك أنّ أباه عليّا هلك في حياة أبيه الحسن بن
الصفحه ٦٩ : الباهري أو أباه ولي النقابة بها بعده ، وله
أعقاب كثيرة كانوا بالري.
فرغنا من عقب
القاسم بن علي حالب
الصفحه ٧١ : (١) ، ولم يعقّب بلا خلاف.
ومحمّد بن زيد
الداعي بعد أخيه ، ملك طبرستان سنة إحدى وسبعين ومائتين ، وأقام بها
الصفحه ٨٧ : بعد ما نقل كلام السيّد أبو إسماعيل الطباطبائي
كما ذكره هنا قال : رأيت منهم أبا القاسم حمزة بن علي بن
الصفحه ٨٩ : السرايا ، وكان يقال لأولاده وجوه آل الكاظم وأعيانهم.
(٢) والقاضي المروزي
في الفخري ص ١٥ بعد ما ذكر النسب
الصفحه ٩٨ : دعا بعده
إلى نفسه ، وحجّ بالناس سنة اثنتين ومائتين والمأمون يومئذ بخراسان ، فوجّه إليه
حموية بن علي