الصفحه ١٧١ : اختفى الحسن
الأفطس ، فلمّا دخل الصادق عليهالسلام العراق قال للمنصور : أتريد أن تسدي إلى رسول الله
الصفحه ١١٠ : ولد أبيه ، مات أبوه وهو طفل ، وكان عالما كبيرا ، روى عن أخيه موسى
الكاظم عليهالسلام
وعاش إلى أن أدرك
الصفحه ٢١٣ : لك. إلاّ أنّه انحاز
إلى معاوية وتخلّف عن أخيه ، وله قصص مشهورة ، وهو نسّابة قريش.
الصفحه ١٤٤ : ، وهو أول من نسب إلى الحرة وهي موضع بالمدينة. وزيد أبو
طاهر. وعلي العراقي.
أمّا محمّد بن
الحسين بن
الصفحه ٧٢ : له عقبا ببخارا ، وهم امراء ببعض
نواحيها.
وقال البخاري : لا
يصحّ نسب من انتسب إلى محمّد بن إسماعيل
الصفحه ١٧٣ : اطلق عنه وعاد إلى نيسابور.
أمّا محمّد أبو
الحسن الأديب بن أحمد زبارة ، فعقبه من ثلاثة : يحيى الفقيه
الصفحه ٤١ : عليهماالسلام فهو أكبر سنّا من أخيه الحسن المثنّى ، إلاّ أنّه لمّا
تأخّر عن متابعة عمّه الحسين عليهالسلام لا
الصفحه ١١٨ : جماعة ، وما كان له ابن البتّة ، فلمّا
حبلت أمّ عزّ الدين يحيى رأى شرف الدين رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٦٧ : العبرة......................... ١٣٥
فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣ : طالب عليهالسلام خمسة :
الحسن ، والحسين
وأمّهما فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله ، ومحمّد وأمّه
الصفحه ١٤٨ : :
جعفر الحجة ، كان
إماما من أئمّة آل محمّد يسمّونه بـ «الحجّة».
ومحمّد الأكبر
المعروف بـ «الجواني
الصفحه ٨٩ : ، والحسن ، وإسماعيل أبو
إبراهيم بالمدينة ، وجعفر بالبصرة ، ومحمّد بمصر.
وقد انتمى إلى
موسى بن إسماعيل بعض
الصفحه ٢٤ : ، والحسن.
أمّا الإمام
القاسم (٢) بن إبراهيم الرسّي ، وهو العالم الزاهد الداعي إلى الله ،
فله من الاولاد
الصفحه ١٤١ : : حمزة أبو يعلى الأكبر ، حمل
إلى بخارا ثمّ اطلق ، فمات بنيسابور ونقل إلى قزوين. والعبّاس أبو طالب. وأحمد
الصفحه ٨٨ : لي إلى الآن في بني
إسماعيل توقّف ، إلى أن وصلت إلى هذا الموضع ليلة السبت السابع عشر من شهر ربيع
الأول