الصفحه ٨٤ : سرع في أمر النقابة وبذل في ذلك مالا لدار
الخلافة ، فاجتمع العلويّون إلى دار الخلافة ووقعوا فيه
الصفحه ٨٥ : الحسين الموفى ، خرج
من الكوفة في طلب عمّه إسحاق إلى آبة فاستوطنها ، وفيها ولده.
ومحمّد الممتّع ،
له عقب
الصفحه ١٠٠ :
النسّابة المروزي جماعة من أعلام النسب ممّن ذهب إلى أنّه له عقب ، وناقش من خالف
ذلك ، راجع الفخري ص ٢٢ ـ ٢٣.
الصفحه ١٠٧ : » الحسن بن علي الطاوس بن جعفر بن المحسن المذكور. ووقع عقبه إلى
دمشق وفيهم قلّة.
وأمّا أحمد
والمحسن
الصفحه ١٠٩ : حرّان إلى حلب ، وله أعقاب ، منهم نقيبا بحلب
موسى أبو الفوارس النقيب بحلب بن جعفر النقيب الشاعر بحلب بن
الصفحه ١١٦ : إلى عبد الله بن أحمد بن
محمّد
الصفحه ١٢٢ : الجيل والديلم ، وعلّمهم الحلال والحرام (٢) ، وعرّفهم شرايع الإسلام ، ثمّ خرج إلى طبرستان في جمادي الآخرة
الصفحه ١٢٣ : أبو علي
الحسن بن الحسين بن الحسن المقتول ، كان خليفة المؤيّد بالله بجيلان في حال حياته
، ثمّ رجع إلى
الصفحه ١٢٥ : محمّد أبو جعفر الذي خرج بالري وغلب عليها
، فاخذ أسيرا وحمل إلى محمّد بن طاهر بنيسابور ، فحبسه وقيّده
الصفحه ١٢٦ : . وانتسب إلى صاحب الخال بعض المراوزة (١) من جهة أبيه محمّد.
وكان له محمّدان :
أحدهما أبو جعفر ، والآخر
الصفحه ١٣١ : ص ١٧٤ ، قال : اتّسعت حاله وعظمت تركته
حتّى وجد فيها ما لا يعرف ، وكان جمّ المروءة ممدحا ذكيّا ، يرجع إلى
الصفحه ١٣٤ :
كان ثقة إجماعا ، وله بقيّة إلى يومنا بالشام.
(٢) بضمّ الباء ،
كما في الأصل.
(٣) بضمّ العين
المهملة
الصفحه ١٤٠ : الله
المرتعش ، مات بالكوفة وحمل إلى المدينة ، أمّه فاطمة بنت إبراهيم بن عبد الله بن
مسلم بن عبد الله بن
الصفحه ١٤٣ :
، فعقبه رجلان : عبيد الله الضرير المعري ببغداد. ويحيى أبو الحسين ، ويحيى انفصل
من بغداد إلى دمشق وبها عقبه
الصفحه ١٤٦ :
الحسين غضارة ، كان نقيب جرجان ، ثمّ خرج إلى هراة وله بها خمسة أولاد : إسماعيل ،
وعيسى ، والحسن أبو القاسم