الصفحه ١٢٢ : الجيل والديلم ، وعلّمهم الحلال والحرام (٢) ، وعرّفهم شرايع الإسلام ، ثمّ خرج إلى طبرستان في جمادي الآخرة
الصفحه ١٢٣ : أبو علي
الحسن بن الحسين بن الحسن المقتول ، كان خليفة المؤيّد بالله بجيلان في حال حياته
، ثمّ رجع إلى
الصفحه ١٢٥ : محمّد أبو جعفر الذي خرج بالري وغلب عليها
، فاخذ أسيرا وحمل إلى محمّد بن طاهر بنيسابور ، فحبسه وقيّده
الصفحه ١٢٦ : . وانتسب إلى صاحب الخال بعض المراوزة (١) من جهة أبيه محمّد.
وكان له محمّدان :
أحدهما أبو جعفر ، والآخر
الصفحه ١٣١ : ص ١٧٤ ، قال : اتّسعت حاله وعظمت تركته
حتّى وجد فيها ما لا يعرف ، وكان جمّ المروءة ممدحا ذكيّا ، يرجع إلى
الصفحه ١٣٤ :
كان ثقة إجماعا ، وله بقيّة إلى يومنا بالشام.
(٢) بضمّ الباء ،
كما في الأصل.
(٣) بضمّ العين
المهملة
الصفحه ١٤٠ : الله
المرتعش ، مات بالكوفة وحمل إلى المدينة ، أمّه فاطمة بنت إبراهيم بن عبد الله بن
مسلم بن عبد الله بن
الصفحه ١٤٣ :
، فعقبه رجلان : عبيد الله الضرير المعري ببغداد. ويحيى أبو الحسين ، ويحيى انفصل
من بغداد إلى دمشق وبها عقبه
الصفحه ١٤٦ :
الحسين غضارة ، كان نقيب جرجان ، ثمّ خرج إلى هراة وله بها خمسة أولاد : إسماعيل ،
وعيسى ، والحسن أبو القاسم
الصفحه ١٤٧ :
محدّثا فاضلا عالما ، توفّي سنة سبع وخمسين ومائة وله سبع وخمسون سنة ، ودفن
بالبقيع.
(٣) منسوب إلى عقيق
الصفحه ١٧٢ : ، وأخرجه ورقاء بن زيد من مكّة إلى
الكوفة.
(٤) ذكر في كتاب
معرفة الألقاب رأيت في تاريخ الاستاذ أبي سعد
الصفحه ١٧٥ : إلى بيّنة
شرعيّة. وكان له من الأبناء المعقّبين ثلاثة : الحسن ، ومحمّد ، ويحيى.
وأمّا علي الخزري
بن
الصفحه ١٧٦ : الرشيد وأخذه وحبسه في دار
جعفر بن يحيى ، فضاق قلب عبد الله من طول الحبس ، فكتب إلى الرشيد رقعة مشتملة على
الصفحه ١٧٨ : »
(٢) خليفة النقيب ببغداد محمّد بن المحسن ابن الحسن بن علي بن
محمّد هذا ، أرسله الخليفة إلى سلطان غزنة إبراهيم
الصفحه ١٩٢ : إلى عبد الرحمن ابن محمّد بن حمزة
السماك.
أمّا عبد الرحمن
بن أحمد ، فعقبه من رجل واحد : إسحاق. وعقبه