الصفحه ٩٩ :
أولئك السادات الأكابر ، وأيضا فالحاق أولئك السادات بإبراهيم الأكبر يوجب قطعهم
عن إبراهيم الأصغر ، وحينئذ
الصفحه ٢٢ : :
الحسن ، والحسين ، أمّهما زينب بنت عبد الله بن الحسن المثنّى.
أمّا الحسين ، فهو
إمام من أئمّة آل محمّد
الصفحه ١٠١ : الصادق عليهالسلام وأحبّهم إليه ، توفّي في حياة أبيه بالعريض ، فحمل على رقاب الناس إلى
البقيع
الصفحه ٢٠ : شجاعا ، فكان يضرب بالسيف في موضع
المحاجم ، فنسب إلى ضربانه في المحاجم.
وإبراهيم الزهوني
انتقل إلى مصر
الصفحه ٧٩ : انتقل من الحجاز إلى بغداد ، وكان نقيبا بها. وطاهر أبو
القاسم ، وهارون أبو الحسين ، وإدريس أبو القاسم
الصفحه ١٢١ : من أهل العلم والدين ، وكان يقول :
المفرط في حبّنا كالمفرط في بغضنا. يشير به إلى أنّ الغلوّ غير جائز
الصفحه ١٩ : .
__________________
(١) كان مع الحسين
صاحب فخّ ، فلمّا قتل الحسين انهزم إلى بلد فاس وطنجة مع مولاه راشد ، فاستدعاهم
إلى الدين
الصفحه ٢٧ : ابن بالفرع من جبل الرسّ هو
عبد الله ، ثمّ انتقل إلى حلب ، ثمّ إلى نصيبين ومات بها ، وانتقل ابنه الحسين
الصفحه ٤٢ : ينسب إلى محلّة الأنصار ، والبطحاني مفتوح منسوب إلى بطحاء
كما تقول صنعاني ، وأحسب أنّهم نسبوه إلى أحد
الصفحه ٩٨ : أنّهم أربعة :
أحدهم : إبراهيم
الأكبر المرتضى الذي خرج باليمن داعيا إلى محمّد بن إبراهيم طباطبا ، ثمّ
الصفحه ١٢٠ : ، وأرّخ
أخبار آل أبي طالب إلى سنة ثلاث وسبعين وثلاثمائة.
الصفحه ١٣٨ : رجلين :
القاسم المعروف بـ
«ابن كلثم» نسب إلى أمّه كلثم بنت الحسين بن الحسين بن زيد الشهيد ، وله عقب
الصفحه ١٣٩ : .
وعقب محمّد صاحب
دار الصخر من رجلين : علي أبو الحسن يلقّب «الواوه» وأحمد أبو جعفر.
وانتسب إلى أحمد
هذا
الصفحه ١٤٥ :
أمّا علي الملقّب
بـ «علوس» بن محمّد الفافا ، فله عقب قليل بطبرستان وانتقل بعضهم إلى اصفهان.
فقد
الصفحه ١٨٧ : وانتقل إلى الرقّة. وسليمان.
وإبراهيم. وعبد الله. وطاهر الأمير بالجحفة ، ثمّ انتقل إلى بغداد.
وكان له