الصفحه ١٤ : باليمامة ، أمّهما مريم بنت إبراهيم بن موسى
الجون.
أمّا محمّد ، فله
من الأبناء المعقّبين عشر :
يوسف أبو
الصفحه ٢٠ :
أمّا عمر بن إدريس
صاحب التاج ، فله من الأبناء المعقّبين اثنان : إدريس ، وعلي. وكان لإدريس بن عمر
الصفحه ٢٤ :
أمّا إسماعيل
الديباج ، فله من الأبناء المعقّبين اثنان : إبراهيم طباطبا ، والحسن التج.
أمّا
الصفحه ٣٠ : بـ «بني الشيخ» وهم لأمّهات أولاد شتى.
أمّا موسى بن
سليمان بن القاسم الرسّي ، فله من الأبناء المعقّبين
الصفحه ٣٢ :
ومات في شهر ربيع
الأوّل سنة تسع وأربعين وأربعمائة.
قال الخطيب في
تاريخ بغداد : كان مميّزا من بين
الصفحه ٣٨ :
أمّا محمّد أبو
جعفر الأدرع (١) ، فله من الأبناء المعقّبين ابنان : القاسم أبو محمّد
الأخشيش
الصفحه ٤٣ :
أمّا الحسين
الطبري ، فله من المعقّبين اثنان : محمّد أبو الحسن المحدّث من كبار السادات
وأعيان
الصفحه ٦٤ : .
وأعقب (١) من رجلين : عبد العظيم بطبرستان ، وقتل بالري ومشهده بها معروف ومشهور. وأحمد
له عقب كثير ، أجمع
الصفحه ٨٩ : ، فعقبه الصحيح من رجل واحد ، وهو موسى العالم المحدّث
المدني بمصر ، وقيل : له ابن آخر وهو أحمد البصري بمكّة
الصفحه ٩٠ :
وأمّا محمّد (١) بن موسى الكاظم عليهالسلام ، فعقبه من ابن واحد اسمه إبراهيم الضرير الكوفي
الصفحه ٩١ :
شاشة ، وجعفر أبو
القاسم القرّة بالمراغة ، ومحمّد اليماني بمكّة.
أمّا القاسم (١) شاشة ، فعقبه من
الصفحه ٩٦ :
أمّا القاسم بن
حمزة ، فعقبه من واحد وهو محمّد الأعرابي.
ولمحمّد الأعرابي
من الأبناء المعقّبين
الصفحه ٩٨ : أعقاب.
وأمّا علي بن
محمّد الأعرابي ، فله ابن واحد اسمه الحسن ، وعقبه بطبرستان.
فقد فرغنا من
أولاد
الصفحه ١٠٦ :
وبنيسابور من عقب
أبي عبد الله جعفر : السيّد الأديب العالم الفاضل الشاعر أبو البركات علي بن
الحسين
الصفحه ١٠٧ : الجامعي وفيهم قلّة.
فقد فرغنا من نسب
ولد علي الحارض.
وأمّا القاسم
الشيخ بن محمّد الديباج ، فله من