الصفحه ٣٥ :
الباب الخامس
القول في أن وحدته عين ذاته
وأنه تعالى عالم وحكيم وأنه
حق وحي وحياة
فإن وجوده
الصفحه ٤٧ :
أن يكون عنها وعن
الماء بخار ، الى حرارة يتبخر بها الماء ، وكما تحتاج الشمس ، في أن تسخن ما لدينا
الصفحه ٤٨ :
الباب الثامن
القول في مراتب الموجودات
الموجودات كثيرة ، وهي مع كثرتها
متفاضلة. وجوهره جوهر
الصفحه ٥٤ :
وهذا أيضا وجوده لا في مادة ، وهو يعقل
ذاته ويعقل الأول. فبما يتجوهر به من ذاته يلزم عنه وجود كرة
الصفحه ٦٠ : ، إلى أن ينتهي إلى التاسع وهو كرة القمر. والأشياء
المفارقة التي بعد الأول هي عشرة والأجسام السماوية في
الصفحه ٧١ :
ويحدث عن إضافاتها
التي تكرر وتعود ، الأشياء التي يتكرر وجودها ويعود بعضها في مدة أقصر وبعضها في
الصفحه ١٠٣ :
الباب الرابع والعشرون
القول في سبب المنامات
والقوة المتخيلة متوسطة بين الحاسة وبين
الناطقة
الصفحه ١٢٢ :
الباب الثامن والعشرون
القول في خصال رئيس المدينة
الفاضلة
خصال الرئيس الأول
فهذا هو الرئيس
الصفحه ١٢٧ :
الباب التاسع والعشرون
القول في مضادات المدينة
الفاضلة
والمدينة الفاضلة تضادها المدينة
الجاهلة
الصفحه ١٤٠ : دون الحواس شعر بالأذى ، وظهر له
أذى هذه الهيئات ، فبقي الدهر كله في أذى عظيم. فان ألحق به من هو في
الصفحه ١٤٧ :
الباب الرابع والثلاثون
القول في آراء أهل المدن
الجاهلة والضالة
والمدن الجاهلة والضالة انما
الصفحه ١٥٦ : يكرم ويعظم ويوسل لسائر الخيرات ، وتنقاد النفوس له ، فتحبّه فلا
تنكر ارتكاب هواه في كل شيء ، بل يحسن عند
الصفحه ١٦٢ : لأفعالها ، والرذائل
إنما تكون عنها لأجل مقارنة البدن لها ، وان كمالها وفضيلتها أن تخلص من البدن؛ وأنها
في
الصفحه ١٦٤ :
هذا المعقول وغير هذا المحسوس. وكذلك في كل شيء هو الآن ليس هو موجودا ، فان جوهره
ليس هو هذا المعقول من
الصفحه ٨ :
٣ ـ النفس :
لم يعن الفارابي في كتابه هذا بتحديد
النفس ، ولا بإثبات وجودها ، وإنما اهتم بالكلام