الصفحه ٦٧ :
الباب السادس عشر
القول في الأحوال التي توجد
بها الحركات الدورية
وفي الطبيعة المشتركة لها
الصفحه ٧٠ :
الباب السابع عشر
القول في الأسباب التي عنها
تحدث
الصورة الأولى والمادة
الأولى
فيلزم عن
الصفحه ٧٦ : تكن تلك المادة أولى
بأحد الضدين دون الآخر ، ولم يمكن أن تجعل لكليهما في وقت واحد ، لزم ضرورة أن
تعطى
الصفحه ١٢١ :
وإذا حصل ذلك في كلا جزئي قوته الناطقة
، وهما النظرية والعملية ، ثم في قوته المتخيلة ، كان هذا
الصفحه ١٢٩ : هواه في شيء أصلا.
وملوك الجاهلة على عهد مدنها ، أن يكون
كل واحد منهم انما يدبّر المدينة التي هو مسلّط
الصفحه ١٣١ : تعرض للأجسام من جهة ما هي أجسام ، فلا يمكن فيها أن
يقال إنها تتحرك ولا إنها تسكن. وينبغي حينئذ أن يقال
الصفحه ١٣٨ :
الباب الثاني والثلاثون
القول في أهل هذه المدن
اما أهل المدن الجاهلة ، فان أنفسهم
تبقى غير
الصفحه ١٤٢ :
الباب الثالث والثلاثون
القول في الأشياء المشتركة
لأهل المدينة الفاضلة
فأما الأشياء المشتركة
الصفحه ١٤٣ : العدم ، ثم الأمم الفاضلة والأمم المضادة لها (١).
وهذه الأشياء تعرف بأحد وجهين : إما أن
ترتسم في نفوسهم
الصفحه ١٤٩ : برويتها.
ولذلك رأوا أن المدن ينبغي أن تكون متغالبة متهارجة ، لا مراتب فيها ولا نظام ، ولا
استئهال يختص به
الصفحه ١٦٥ : الآخر عنده أو
في زمان كون ذلك أو عند حال من أحواله. فانما حصول كل موجود الآن على ما هو عليه
موجود ، إما
الصفحه ١٦ : كانت في الماضي
آراء وأفعال أهل المدينة الفاضلة ، ولكنها الآن تبدلت وحلت مكانها آراء وأفعال
مغايرة
الصفحه ٢٧ :
الباب الثاني
القول في نفي الشريك عنه
تعالى
وهو مباين بجوهره لكل ما سواه ، ولا
يمكن أن يكون
الصفحه ٣٢ : في مرتبة
وجوده ، لأن الضدين هما في رتبة واحدة من الوجود.
فإذن الأول منفرد بوجوده ، لا يشاركه
شي
الصفحه ٣٤ : من تلك الجهة ، وإن كان من جهة كيفيته ، فهو واحد من جهة الكيفية. وما لا
ينقسم في جوهره فهو واحد في