الصفحه ٢١ :
اختصار الأبواب التي في كتاب
«المدينة الفاضلة»
تأليف أبي نصر محمد بن محمد
بن طرخان
ابن اوزلغ
الصفحه ٥٠ :
الباب التاسع
القول في الأسماء التي ينبغي
أن يسمى بها الأول تعالى مجده
الأسماء التي ينبغي أن
الصفحه ٨٤ : . والرئيسة من هذه أيضا هي في القلب (١).
والقوة المتخيلة ليس لها رواضع متفرقة
في أعضاء أخر ، بل هي واحدة
الصفحه ٨٧ :
الباب الحادي والعشرون
القول في كيف تصير هذه القوى
والأجزاء نفسا واحدة
فالغاذية الرئيسة شبه
الصفحه ١٠٠ :
الباب الثالث والعشرون
القول في الفرق بين الارادة
والاختيار ، وفي السعادة
فعند ما تحصل هذه
الصفحه ١٠٧ :
في نهاية الكمال ، مثل
السبب الأول والأشياء المفارقة للمادة والسماوات ، بأفضل المحسوسات وأكملها
الصفحه ١٤٥ :
الحق ، وجعل في
مرتبة المقلّدين للحكماء؛ فان لم يقنع بذلك وتشوّق إلى الحكمة ، وكان في نيته ذلك
الصفحه ١٥٠ : يجمع له موازرين على الترتيب. فإذا اجتمعوا له
صيّرهم آلات يستعملهم فيما فيه هواه (١).
وآخرون رأوا
الصفحه ١٥٢ :
الباب الخامس والثلاثون
القول في العدل
[أو في علاقات المدن والأمم]
قالوا : فإذا تميّزت
الصفحه ١٦٠ :
الباب السابع والثلاثون
القول في المدن الجاهلة
المدن الجاهلة ، منها الضرورية ، ومنها
المبدّلة
الصفحه ١٠ : ء
نفسها ، بل تحتاج إلى شيء ينقلها من القوة إلى الفعل هو العقل الفعال ، وتصير عقلا
بالفعل عند ما تحصل فيها
الصفحه ١٩ :
بواسطة عقله
كالفيلسوف. وهو مثله يعالج موضوع دولة المدينة التي كانت سائدة في عصر أفلاطون ، وتخطاها
الصفحه ٢٥ :
بسم اللّٰه الرحمن
الرحيم
هذا كتاب ألفه أبو النصر
الفارابي
في مبادئ آراء أهل المدينة
الفاضلة
الصفحه ٣٦ :
المادة التي فيها
يوجد الشيء. فمتى كان الشيء في وجوده غير محتاج إلى مادة ، كان ذلك الشيء بجوهره
الصفحه ٥٣ : (١).
وهذا الخامس أيضا وجوده لا في مادة ، فهو
يعقل ذاته ويعقل الأول. فبما يتجوهر به من ذاته يلزم عنه وجود كرة