الصفحه ٨٥ :
بالتخيل ، وإما
بالقوة الناطقة ، وحكم فيه أنه ينبغي أن يؤخذ أو يترك. والنزوع قد يكون إلى علم
شيء ما
الصفحه ٨٩ :
هذه الأعصاب مغارزها
التي منها يسترفد ما يحفظ به قواها في الدماغ نفسه؛ وكثيرا منها مغارزها في
الصفحه ٩٨ : مرئية
بالقوة. كذلك هذا العقل الذي بالفعل يفيد العقل الهيولاني شيئا ما يرسمه فيه.
فمنزلة ذلك الشيء من
الصفحه ١٠٥ :
الرطوبة نفسها؛ كذلك
هذه القوة ، متى فعل فيها شيء ، قبلت ذلك عن الفاعل على حسب ما في جوهرها
الصفحه ١٦١ : فضائل وأفعالا فاضلة في
الحقيقة يفعلها لينال بها السعادة بعد الموت. ونظروا ، فإذا ما يشاهدون في
الموجودات
الصفحه ٣٧ :
وكذلك الحال في أنه عالم؛ فإنه ليس
يحتاج في أن يعلم إلى ذات أخرى يستفيد بعلمها الفضيلة خارجة عن
الصفحه ٤٩ :
وجوهره أيضا جوهر ، إذا حصلت الموجودات
مرتبة في مراتبها أن يأتلف ويرتبط وينتظم بعضها مع بعض
الصفحه ٧٣ : الأول؛ فيحدث من ذلك أيضا أجسام كثيرة متضادة الصور. ويحدث في كل واحد
من هذه أيضا قوى يفعل بها بعضها في
الصفحه ٧٩ :
الأجسام السماوية
وحدها ، إذ هي مرافدة لاسطقسات له على ذلك؛ وما جعل فيه قوة يكون بها شبيهه في
النوع
الصفحه ٩٦ :
الباب الثاني والعشرون
القول في القوة الناطقة؛ وكيف
تعقل وما سبب ذلك
ويبقى بعد ذلك أن ترتسم في
الصفحه ١٠٨ :
تعملها بالروية.
فمنها حاضرة ، ومنها كائنة في المستقبل. إلا أن ما يحصل للقوة المتخيلة من هذه
كلها
الصفحه ١١٧ :
التي لأجزائها في أن
تترتب مراتبها؛ وإن اختل منها جزء كان هو المرفد له بما يزيل عنه اختلاله
الصفحه ١٢٤ : الرئيس الثاني
ـ واجتماع هذه كلها في انسان واحد عسر؛
فلذلك لا يوجد من فطر على هذه الفطرة إلا الواحد بعد
الصفحه ١٤٨ :
كان ضارا له وغير نافع له ، وجعل له ما يستخدم به ما ينفعه في وجوده الأفضل. فإنا
نرى كثيرا من الحيوان
الصفحه ١٥٣ : ؛ أو قهر على كرامته وبقي ذليلا ومستعبدا ، تستعبده الطائفة القاهرة ويفعل
ما هو الأنفع للقاهر في أن ينال