الصفحه ١٥ : ثم كانت أصناف المدينة الجاهلة ستة حسب الغاية التي اعتمدوها في
حياتهم. فهناك المدينة الجاهلة الضرورية
الصفحه ٣٣ :
الباب الرابع
في نفي الحد عنه سبحانه
وأيضا ، فإنه غير منقسم بالقول إلى
أشياء بها تجوهره ، وذلك
الصفحه ٤٤ : في الزمان ، ولما هو أنقص جدا إلى
ما هو في غاية الكمال (١)؟
وان كان ما يلتذ بذاته ويسر به أكثر
الصفحه ٦٩ :
أطول وبعضها في مدة
أقصر؛ وأحوال ونسب تتكرر أصلا. ويلحقها أن يكون لجماعة منها نسب إلى شيء واحد
الصفحه ٧٥ :
الباب التاسع عشر
القول في تعاقب الصور على
الهيولى
وعلى هذه الجهات يكون وجودها أولا ، فإذا
وجدت
الصفحه ١٠٢ : كافية في أن تفعل دون أن
يقترن إلى ذلك تشوق إلى ما أحس أو تخيل أو روّى فيه وعلم ، لأن الارادة هي أن تنزع
الصفحه ١٣٤ : بمداومة الكاتب على أفعال الكتابة. ويقوم تلا حق بعض ببعض في تزايد
كل واحد ، مقام ترادف أفعال الكاتب التي
الصفحه ١٣٦ : ء من الخطابة وعلى جودة الخط؛ وآخر على الأربعة كلها (١).
والتفاضل في الكيفية هو أن يكون اثنان
احتويا
الصفحه ١٣٩ : ، عاد فصار هيئة في انسان؛ وان اتفق أن تختلط اختلاطا يكون عنه نوع آخر من
الحيوان أو غير الحيوان ، عاد
الصفحه ١٤٦ :
مغرور. وأن الذي
يقال فيه إنه مرشد إلى الحق ، مخادع مموّه ، طالب ، بما يقول من ذلك ، رئاسة أو
غيرها
الصفحه ١٥٨ :
ضعف بعضهم عن المغالبة جعل في المعاملة. فان لم يصلح لا لذا ولا لذاك جعل فضلا. وآخرون
رأوا أن تكون
الصفحه ٥ : يمثل مرحلة النضج من حياته الفكرية ، إذ
ألفه في شيخوخته وأودعه خلاصة ما انتهى إليه من نظرات وتأملات
الصفحه ٢٩ : ء الشيء فيه بحيث لا ينقصه أي جزء منها (أرسطو).
الصفحه ٤١ :
له أتم ، وإنما نصير أقرب إليه بأن نصير عقلا بالفعل. وإذا فارقنا المادة على
التمام يصير المعقول منه في
الصفحه ٤٥ :
الباب السابع
القول في كيفية صدور جميع
الموجودات عنه
والأول هو الذي عنه وجد. ومتى وجد للأول