الصفحه ٢٢ : ، الى أن ينتهي
الترتيب الى آخر ما يحدث ، وان آخر ما يحدث هو الانسان ، والأخبار عن حدوث كل صنف
منها مجملا
الصفحه ٢٧ : من جزأيه سببا
لقوام ذاته ، فلا يكون أولا ،
_________________
١) إذا كان ثمة إله
آخر غير مباين لله
الصفحه ٥٥ : ، بل إنما شأنها أن يكون لها أولا نقص وجوداتها ،
فيبتدئ منه ، فيترقى شيئا فشيئا إلى أن يبلغ كل نوع منها
الصفحه ٥٨ : فقط ، ولذلك هي أبدا ساعية إلى ما
يتجوهر به من الصورة؛ ثم لا يزال يترقى شيئا بعد شيء إلى أن تحصل له
الصفحه ٧٣ : ؛ إلى أن تحدث أجسام لا يمكن أن تختلط؛
فيحدث من اختلاطها جسم آخر أبعد منها عن الاسطقسات. فيقف الاختلاط
الصفحه ٧٩ : فعلى تلك القوة التي له ـ ويقترن إلى ذلك فعل الأجسام السماوية وسائر
الأجسام الأخر ـ إما بأن تفيد ، وإما
الصفحه ٨١ : ،
وإما بأن يكسوه (جزءا) من صورته وينقص من عزته. والذي يكون (له) آلة تخدم جسما آخر
فانما يكون آلة بأحد
الصفحه ٨٢ : والمبصرات كلها مثل
الشعاعات. ويحدث مع الحواس بها نزوع إلى ما يحسه ، فيشتاقه أو يكرهه. ثم يحدث فيه
بعد ذلك
الصفحه ٨٨ : الحرارة التي
شأنها أن تنفذ إليها من القلب حتى يكون ما يصل إلى كل عضو من الحرارة معتدلا له. وهذا
أول أفعال
الصفحه ٩٤ : الأنثوية فيه تامة ، وتقترن إليها قوة ما ذكرية ناقصة
تفعل فعلها إلى مقدار ما ثم تجوز ، فتحتاج إلى معين من
الصفحه ١١٨ : ، وأيضا كذلك للثالث غرض ما هو فوقه ، إلى أن تنتهي إلى التي
ليس بينها وبين الأول واسطة أصلا. فعلى هذا
الصفحه ١٣٢ :
ضرورة أن تكون متغايرة لأجل التغير الذي فيها كان. ولما كان تغاير الأبدان إلى غير
نهاية محدودة ، كانت
الصفحه ١٣٤ : بها تتزايد كتابته قوة وفضيلة. ولأن
المتلاحقين (هم) إلى غير نهاية ، يكون تزايد قوى كل واحد ولذّاته على
الصفحه ١٣٧ : . وكما أن في المرضى من لا يشعر بعلّته ، وفيهم من يظن مع ذلك أنه صحيح ، ويقوى
ظنّه بذلك حتى لا يصغي إلى
الصفحه ١٤٢ : الأشياء المفارقة للمادة وما يوصف به كل واحد منها بما يخصّه من
الصفات والمرتبة إلى أن تنتهي من المفارقة