الصفحه ٦١ : ، ولا نسبته من الثاني نسبة متضادة. والثاني لا
يمكن فيه تضاد ، وكذلك لا في الثالث ، إلى أن ينتهي إلى
الصفحه ٦٧ :
وليس هذا التفاضل الذي في حركاتها بحسب
اضافتها إلى غيرها ، بل لها في أنفسها وبالذات. والبطيء من هذه بطي
الصفحه ٧٦ : ، ويكون عنده شيء ما لغيره ، وعند غيره شيء هو له؛
فعند كل واحد منهما حق ما ينبغي أن يصير إلى كل واحد من كل
الصفحه ٨٠ : لغيره ، وعند
غيره شيء هو له. فيكون كأن لكل واحد عند كل واحد من هذه الجهة حقا ما ينبغي أن
يصير إلى كل
الصفحه ٨٩ : ، لم يمكن أن يجعل الحرارة التي
فيه الا قوية مفرطة ليفضل منه ما يفيض إلى سائر الأعضاء ، ولئلا يقصر أو
الصفحه ١٠١ :
الوجود إلى حيث لا
تحتاج في قوامها إلى مادة ، وذلك أن تصير في جملة الأشياء البريئة عن الأجسام ، وفي
الصفحه ١٠٣ : ،
وتخلت عن خدمة القوة الناطقة والنزوعية ، فتعود إلى ما تجده عندها من رسوم
المحسوسات محفوظة باقية ، فتفعل
الصفحه ١٢٤ :
جموحا ولا لجوجا إذا دعي إلى العدل ، بل صعب القياد إذا دعي إلى الجور وإلى القبيح
(١).
ـ ثم أن يكون قويّ
الصفحه ١٢٥ : (٤).
ـ والخامس أن يكون له جودة ارشاد بالقول
إلى شرائع الأولين ، وإلى التي استنبط بعدهم مما احتذى فيه حذوهم
الصفحه ١٣١ : وأفضل وأكمل إلى أن تصير من حد الكمال إلى أن تستغني عن المادة
، فتحصل متبرئة منها ، فلا تتلف بتلف المادة
الصفحه ١٣٩ : صورة لذلك الشيء. وهؤلاء هم الهالكون والصائرون إلى
العدم ، على مثال ما يكون عليه البهائم والسباع
الصفحه ١٤٤ : رفع إلى مثال آخر أقرب إلى
الحق ، لا يكون فيه ذلك العناد ، فان قنع به ترك ، وان تزيّف عنده ذلك أيضا رفع
الصفحه ١٥٠ :
فقوم رأوا أن ذلك ينبغي أن يكون بالقهر
، بأن يكون الذي يحتاج إلى موازين يقهر قوما ، فيستعبدهم ، ثم
الصفحه ٧ : المشتركة لجميعها أو الهيولى ، وتترقى في
الكمال إلى الاسطقسات الأربعة أي التراب والماء والنار والهوا
الصفحه ١٥ : السعادة في اللذة واللهو.
وثمة المدينة الجاهلة الكرامية التي قصد
أهلها الى العظمة والشهرة والكرامة