الصفحه ٣٥ : الذي به ينحاز عما سواه من
الموجودات لا يمكن أن يكون غير الذي هو به في ذاته موجود. فلذلك يكون انحيازه عن
الصفحه ٣٧ : العلم الدائم الذي لا يمكن أن يزول ، وذلك هو علمه بذاته (٢).
وكذلك في أنه حق. فإن الحق يساوق الوجود
الصفحه ٤٢ : له من جوهره لا في شيء آخر خارج عن جوهره وذاته؛
ويكون ذا عظمة في ذاته وذا مجد في ذاته؛ أجلّه غيره أو
الصفحه ٧١ :
مدة أطول؛ وعن ما لا يتكرر من اضافاتها وأحوالها ، بل إنما تحدث في وقت ما من غير
أن تكون قد كانت فيما
الصفحه ٧٣ : ؛ إلى أن تحدث أجسام لا يمكن أن تختلط؛
فيحدث من اختلاطها جسم آخر أبعد منها عن الاسطقسات. فيقف الاختلاط
الصفحه ٧٨ : ، حتى لا يخلو في كل وقت من الأوقات وجود شخص ما من ذلك النوع ، إما في ذلك
المكان أو في مكان آخر ، وإما أن
الصفحه ٨٠ : الذي يغتذي بجسم آخر ، وإما مادة سبيلها أن
تكتسي صورة نوعه لا صورته بعينها ، مثل ناس يخلفون ناسا مضوا
الصفحه ٨١ : هذين أيضا : وذلك إما بصورته على التمام ، وإما بأن يكسوه
قليلا من عزة صورته مقدار ما لا يخرجه ذلك من
الصفحه ٩٣ : بدنه نحو الصحة. والطبيب الذي ألقاها غائب أو ميت مثلا. وكذلك
منزلة المني. والمبضع (آلة) لا تفعل فعلها
الصفحه ٩٧ :
معقولة. وسائر
الأشياء التي في مادة ، أو هي مادة أو ذوات مادة ، فليست هي عقولا لا بالفعل ولا
بالقوة
الصفحه ١٠٢ :
والناطقة ، منها عملية ومنها نظرية. والعملية
جعلت لتخدم النظرية ، والنظرية لا لتخدم شيئا آخر ، بل
الصفحه ١٠٤ : على حسب ما في
طبيعتها أن تقبله ، لا على حسب ما في طبيعة الأجسام أن تقبل المزاجات. فان الجسم
الرطب
الصفحه ١٠٦ :
أعضاء هذا الفعل للاستعداد نحو فعل النكاح ، لا عن شهوة حاصلة في ذلك الوقت ، لكن
لمحاكاة القوة المتخيلة
الصفحه ١١٣ : بالمدينة ، لا باجتماع الذي هو أنقص منها. ولما كان شأن الخير في الحقيقة أن
يكون ينال بالاختيار والارادة
الصفحه ١٢٩ :
و ـ والمدينة الجماعية ، هي التي قصد
أهلها أن يكونوا أحرارا ، يعمل كل واحد منهم ما شاء ، لا يمنع