الصفحه ٦٧ :
الباب السادس عشر
القول في الأحوال التي توجد
بها الحركات الدورية
وفي الطبيعة المشتركة لها
الصفحه ٧٠ :
الباب السابع عشر
القول في الأسباب التي عنها
تحدث
الصورة الأولى والمادة
الأولى
فيلزم عن
الصفحه ٧٢ :
الباب الثامن عشر
القول في مراتب الأجسام
الهيولانية في الحدوث
فيحدث أولا الاسطقسات ، ثم ما
الصفحه ٨٢ :
الباب العشرون
القول في أجزاء النفس
الانسانية وقواها
فإذا حدث الانسان ، فأول ما يحدث فيه
القوة
الصفحه ٩٦ :
الباب الثاني والعشرون
القول في القوة الناطقة؛ وكيف
تعقل وما سبب ذلك
ويبقى بعد ذلك أن ترتسم في
الصفحه ١٠٠ :
الباب الثالث والعشرون
القول في الفرق بين الارادة
والاختيار ، وفي السعادة
فعند ما تحصل هذه
الصفحه ١١٦ :
الباب السابع والعشرون
القول في العضو الرئيس
وكما أن العضو الرئيس في البدن هو
بالطبع أكمل
الصفحه ١٢٧ :
الباب التاسع والعشرون
القول في مضادات المدينة
الفاضلة
والمدينة الفاضلة تضادها المدينة
الجاهلة
الصفحه ١٤٩ : برويتها.
ولذلك رأوا أن المدن ينبغي أن تكون متغالبة متهارجة ، لا مراتب فيها ولا نظام ، ولا
استئهال يختص به
الصفحه ١٦٦ : اسم
العين اليوم ، ويكون أيضا أشياء بلا نهاية في العدد معا؛ وإن كانت مما لا يمكن أن
يوجد معا ، بل كانت
الصفحه ٣٣ : لأنه لا يمكن أن يكون القول الذي يشرح معناه يدل كل جزء
من أجزائه على جزء مما يتجوهر به ، فإنه إذا كان
الصفحه ٥٣ : (١).
وهذا الخامس أيضا وجوده لا في مادة ، فهو
يعقل ذاته ويعقل الأول. فبما يتجوهر به من ذاته يلزم عنه وجود كرة
الصفحه ١١٩ :
ملكة ما اتفقت (١).
وكما أن الرئيس الأول في جنس لا يمكن أن
يرأسه شيء من ذلك الجنس ، مثل رئيس الأعضا
الصفحه ١٥٨ :
ضعف بعضهم عن المغالبة جعل في المعاملة. فان لم يصلح لا لذا ولا لذاك جعل فضلا. وآخرون
رأوا أن تكون
الصفحه ٢٦ :
ولا يمكن أن يكون له وجود بالقوة ، ولا
على نحو من الأنحاء ، ولا امكان أن لا يوجد ولا بوجه ما من