الصفحه ٩٥ : . على أنه لا يمتنع أن يكون في ذكورة الانسان من توجد العوارض فيه
شبيهة بما في الاناث ، وفي الاناث من توجد
الصفحه ٩٩ :
المعقولات الأول المشتركة ثلاثة أصناف :
صنف أوائل للهندسة العلمية ، وصنف أوائل يوقف بها على الجميل
الصفحه ١٠١ :
جملة الجواهر المفارقة للمواد ، وأن تبقى على تلك الحال دائما أبدا. إلا أن رتبتها
تكون دون رتبة العقل
الصفحه ١٠٢ : بالقوة المرويّة ما ينبغي أن تعمل حتى تنال
بمعاونة المتخيلة والحواس على ذلك ، ثم فعلت بآلات القوة النزوعية
الصفحه ١٠٥ :
الرطوبة نفسها؛ كذلك
هذه القوة ، متى فعل فيها شيء ، قبلت ذلك عن الفاعل على حسب ما في جوهرها
الصفحه ١٠٧ : الفعّال ـ وهو الشيء الذي منزلته الضياء من البصر ـ قد
يفيض منه على القوة المتخيلة. فيكون للعقل الفعّال في
الصفحه ١٠٨ : مكانها بالكهانات على
الأشياء الإلهية. وهذه كلها قد تكون في النوم ، وقد تكون في اليقظة إلا أن التي
تكون في
الصفحه ١١٢ : على أنه محتاج
، في قوامه ، وفي أن يبلغ أفضل كمالاته ، إلى أشياء كثيرة لا يمكنه أن يقوم بها
كلها هو
الصفحه ١١٥ :
طبيعية ، بل ارادية. على أن أجزاء المدينة مفطورون بالطبع بفطر متفاضلة يصلح بها
انسان لانسان ، لشيء دون شي
الصفحه ١١٧ : (١).
وكما أن الأعضاء التي تقرب من العضو
الرئيس تقوم من الأفعال الطبيعية التي هي على حسب غرض الرئيس الأول
الصفحه ١٢٥ :
الناس إلى شرائعه.
٦) قدرة على
الحرب.
الصفحه ١٣٥ : من
أجزائها على أشياء أقل ، مثل أن هذه الصناعة تلتئم باجتماع علم شيء من اللغة وشيء
من الخطابة وشيء من
الصفحه ١٣٧ : يصغي أصلا إلى قول مرشد ولا
معلّم ولا مقوّم (١).
_________________
١) المواظبة على
الأعمال الرديئة
الصفحه ١٣٨ : (١).
ثم من بعد ذلك يكون الأمر فيه على ما يتّفق
أن يتكوّن عن تلك
_________________
١) نفوس أهل المدن
الصفحه ١٤٥ : يتخيلوا الحق على غير
ما هو به ، فيظنّون أيضا أن الذي تصوروه هو الذي ادّعى الحق أنه هو الحق؛ فإذا
تزيّف ذلك