الصفحه ٥١ :
(١). وأمثال هذه
الأسماء ، متى نقلت وسمي بها الأول ، قصدنا أن يدل بها على الاضافة التي له إلى
غيره بما فاض منه
الصفحه ٩٣ : آلة له يعالج بها ، والدواء
آلة يعالج بها. فالدواء آلة مفارقة ، وانما يواصله الطبيب حين ما يفعله ويصنعه
الصفحه ١٢٥ : الأولون للمدينة ، محتذيا بأفعاله كلها حذو تلك بتمامها (٢).
ـ والثالث أن يكون له جودة استنباط فيما
لا
الصفحه ١٥٠ : يقهر بهم آخرين
فيستعبدهم أيضا. وأنه لا ينبغي أن يكون موازره مساويا له ، بل مقهورا؛ مثل أن يكون
أقواهم
الصفحه ٦٥ : ء. وليس جزء من أجزاء هذا
الجسم أولى بجزء من أجزاء الحول ـ بل كل جزء من الجسم يلزم أن يكون له كل جزء من
الصفحه ١٤٩ : أحد لكرامة أو لشيء آخر؛ وأن يكون كل انسان متوحّدا بكل خير هو له
ان يلتمس ان يغالب غيره في كل خير هو
الصفحه ١٦١ : هو فعل الانسان أنه ليس بفعل له ، وبما ليس بفعل
له أنه فعل له ، حتى صار الانسان في هذا الوقت لا يعقل
الصفحه ١٦٢ : الموجودات الطبيعية ، وإن
الوجود الذي له الآن ليس هو وجوده الطبيعي؛ بل وجوده الطبيعي وجود آخر غير هذا ، وهذا
الصفحه ٤٠ : ، ولا عسر إدراكنا له
لعسره في وجوده ، لكن لضعف قوى عقولنا نحن عسر تصوره (١).
فتكون المعقولات التي هي
الصفحه ٦١ : والبعد ، فتحدث بحاليها أحوالا ونسبا متضادة. فالأول لا يمكن أن يكون له ضد
، ولا أحواله متضادة من الثاني
الصفحه ١٢٣ : (١).
ـ ثم أن يكون جيّد الفطنة ، ذكيا ، إذا
رأى الشيء بأدنى دليل فطن له على الجهة التي دلّ عليها الدليل
الصفحه ١٢٩ : الفاسقة
ـ وأما المدينة الفاسقة ، وهي التي
آراؤها الآراء الفاضلة ، وهي التي تعلم السعادة واللّه عز وجل
الصفحه ١٦ : .
وأخيرا نصل الى النوع الرابع من المدن
المضادة ، أي المدينة الضالة. وهي التي تعتقد في الله والثواني
الصفحه ٢١ : الفارابي التركي
١ ـ القول في الشيء الذي ينبغي أن يعتقد
فيه أنه هو اللّه تعالى ، ما هو ، وكيف هو ، وبما ذا
الصفحه ٢٢ : يحصل
لكل واحد منها بالمادة ، وأي وجود يحصل له بالصورة.
٦ ـ القول
في كيفية ما ينبغي أن يوصف به